Sale!

Come On, Let’s Chase Him to Tunisia

Qais Ghanem

Rated 4.67 out of 5 based on 3 customer ratings
(3 customer reviews)
eBookPaperback
Clear
FacebookTwitter
SKU: N/A Categories: ,

Description

When Salem returned to London, Brigitte was not waiting for him in his apartment as usual. He discovered that she was with Peter, who drove her to Salem’s apartment. In a verbal contention between Salem and Brigitte, Brigitte warned him that she would sever her relationship with him as she was not a commodity as he had told her. He punched her in her face; she fell down and hit the back of her head with the steel coffee table.

The Yamen authorities refused Interpol’s request to hand over Salem to the British police because of his father’s influences.  His father ordered him to not to leave the country. But after a while his father allowed him to travel to Tunisia to participate in the annual tennis games where he should be accompanied by Tunisian armed guards during his stay in Tunisia.

Meanwhile, Peter convinced his beautiful sister, Antonia, to travel with him to Tunisia, pretending to be a tourist to seduce Salem with her beauty while he could revenge his lover’s killer, Salem.

Born in the city of Aden, the author’s father is professor Dr. Mohammed Abdo Ghanem, one of the giants of poetry and literature in Greater Yemen, and his younger brother is the great Emirati poet and well-known poetry translator Dr. Muhammad Shahab Ghanem. His mother, Munira, is the daughter of a lawyer, the pioneer of the Adani journalism Mr. Ali Luqman. He graduated from the University of Edinburgh Medical college in Scotland in 1964. He majored in Neurology and received a number of specialization certificates from Canada, and Board certifications from America. He worked as a Specialist in Dubai, Sana’a and Doha respectively. After that, he returned to Canada. Dr. Qais Ghanem worked for 20 years of his stay in Ottawa, Canada, as a Neurologist and Clinical Professor at Ottawa University Hospitals. He was Director of hypnosis laboratories at University Hospitals, Manfouar Hospital and Armed Forces Hospital. And proved a rare ability in the leadership of society in political and social matters, where he was able to bring the citizens closer, despite their ethnic, religious and economic differences. He founded the Association for Mutual Understanding between Jews and Arab Canadians. He founded the club of married persons of different origins, as well as founded the monthly debate panel on democracy. Over the past eight years, during the peace week he contributed to the monitoring and management of expert committees for open debate. He has also chaired the Association of Canadian Arab university graduates for ten consecutive years. Dr. Ghanem began a radio program called “Dialogue among People” and won four awards from various Canadian institutions. In addition to his professional activities, he wrote four novels that give priority to the defense of women’s rights in the Arab world, mostly in English and Arabic. These books are titled: 1: Final Flight from Sanaa In which he predicted the fall of Ali Abdullah Saleh six months earlier. 2: Revenge of the Maid 3: Boys from Aden College 4: The forbidden Love in the Land of Sheba – The book to be printed He published a rare (Dewan) collection of poetry, half of it in Arabic, and the other half in English that titled From Right to Left. He also wrote the lyrics of the famous song “The Beautiful Is So Crazy”. In collaboration with Elie Nasrallah: Arab spring and Arab migrants’ role in Canada. In 2014, he was elected as president of the Canadian writers in the Canadian capital. Dr. Ghanem received a number of medals, including: Canadian Association of Ethnic Media – Radio Program. In 2009. Canadian Association of Ethnic Media – Radio Program. In 2010. United Way Award for Community Building. His name is included on the Metropolitan Municipality wall. In 2010, he received the Ottawa Award to serve immigrants. He has a leading part in the Media. He won an award of the Yemeni-Canadian Association in the capital Ottawa in 2011. The Golden Jubilee Medal of Queen Elizabeth in 2012. Award of the Canadian Arab University Graduates Association for authoring and Poetry in 2013. Ottawa City Medal from the Mayor of the Canadian Capital for the top fifteen citizens in 2014. Award for Martin Luther King for Peace in 2015. Japan’s Jaksu award for peace in 2015. Award for the best top twenty-five Immigrants to Canada in 2015. Ten years ago, Qais Ghanem contrived a slogan for himself and started to live by it: “We heard the complaints, where are the Bestowment?

Additional information

Weight N/A
Available Formats

,

3 reviews for Come On, Let’s Chase Him to Tunisia

  1. Rated 5 out of 5

    نقد وتحليل – سمير عطالله – أتاوا – كندا
    قرأت قصة “تعالي معي نلاحقه إلى تونس” للمفكر الطبيب د. قيس غانم. قبل أن أطرح تحليلي ونقدي الشفاف لتلك القصة دعوني، بداية، أن أسجل قلة من المعلومات الطويلة عنه. إذ تخصص د. قيس في الاعصاب وكان أستاذا سريريا في عدة مستشفيات بكندا وقبلها في دبي وصنعاء موطن رأسه. تخرج من كلية طب جامعة أدنبره في أسكتلندا عام 1964. ترأس عدة جمعيات هامة في كندا وعلى رأسها رابطة الجامعيين العرب في أوتاوا لمدة عشر سنوات. ثم بدأ برنامجا إذاعيا في أوتاوا أسماه”الحوار بين الشعوب”. وحصل على اليوبيل الذهبي للملكة إليزابيث عام 2012، كما أنتخب رئيسا للكتاب الكنديين عام 2014 وكذلك حصل على عدة جوائز وميداليات متعددة منها أحسن خمسة وعشرين مهاجرا إلى كندا عام 2015. أخيرا وليس بآخر نشر عدة كتب سياسية واجتماعية ناهيك عن ديوان شعر فريد نصفه باللغة العربية والنصف الاخر باللغة الإنجليزية “من اليمين إلى اليسار”، وهو مؤلف الأغنية العدنية “الزين جزع مرّة”.

    بداية أود أن أشيد بأسلوبه في تحليل شخصية أبطالها تحليلا عميقا وكأنه يستخدم “المشرط” في عملية جراحية دقيقة عند الغوص في أعماق نفسية الأبطال. قد يظن بعض القراء أنها قصة واقعية، وإن لم تكن كذلك فهذا دليل على نجاح سردها حتى لو كان موضوع انتقام الحبيب متكرر في قصص مختلفة.
    هذه القصة تؤكد أن المليونرات في النظم المستبدة يتصرفون مثل الديكتاتور الذي لا يسمح بأن يعارضه أحد وإلا يكون مصيره القتل أو الاعتقال. وقد أبرز في هذه القصة الشيقة مدى “الصلع الفكري” لدى العرب بوجه عام.
    سوف أتطرق إلى ملاحظات شكلية في نقدي :
    # لا داعي لملخص القصة في بداية الكتاب حتى لا يؤثر ذلك على “التشويق” .
    # لم يذكر لنا في التمهيد أو المقدمة إن كانت قصة واقعية أم من الخيال، كما هو معتاد في أغلب الأحايين.
    # لم يستخدم ما يسمى علامة التنصيص ( ” ” ) سيما لمن لا يعرف لهجة البلد.
    # لاحظت أن عنوان القصة أطول من المعتاد، وربما يكون الهدف “في بطن الشاعر” كما يُقال، مع العلم أنه حقا شاعر ومفكر عظيم.
    ختاما أنصح بقراءة هذه القصة المثيرة. وبعد القراءة يمكن أن نشعر ببصيص من الأمل في المستقبل العربي طالما يوجد أمثال الطبيب المثقف د. قيس غانم. وقد نال في كندا ما يستحق من تقدير أكثر مما أوردته، ناهيك عن فخر الجالية العربية به في المهجر.

  2. Rated 5 out of 5

    لقد أعجبتُ كثيرا بالوصف الدقيق الّذي قدّمه الكاتب للحوادث وللشخصيات المختلفة في هذه الرواية في مشاهد الحب ومشاهد الخطر على السواء، وحتى في التفاصيل القانونيّة الّتي وردت في هذه القصّة.
    وكنت في بداية الأمر قد قرّرت أن أتأنّى في قراءة رواية “تعالي معي نلاحقه إلى تونس” بسبب وجود كتب أخرى كان عليّ أن أقرأها. ولكنّي وجدتُ نفسي منهمكا في قراءة رواية تونس لأنًها كانت مثيرة أكثر من بقيًة الروايات الأخرى. ذلك لأن الكاتب تميّز بمقدرة نادرة على جذب القارئ إلى متابعة حوادث الرواية من فصل إلى آخر بأسلوبه الرائع المتميّز الّذي يرغم القارئ على متابعة القصّة ونسيان كل شيئ آخر.
    وفي رأيي المتواضع، فإنّ سرد القصّة على لسان بطل الرواية هو أحسن أسلوب للإستحواذ على إنتباه القارئ. فكأن القارئ جالس في مقعده في السينما يشاهد فيلماً حاز على جوائز عالميّة. ومما يثري هذا الحوار هو معرفته العميقة بالتاريخ والطبّ والمشروبات العالميّة والثقافات المختلفة وبالجرائم المتنوّعة وبالسياحة في البلدان المختلفة. وبسبب كل هذه التفاصيل يجد القارئ أنّه قد وصل إلى نهاية الرواية وهو يطلب المزيد.
    ولكني وجدت أن الفتاة في الرواية لقيت حتفها في مرحلة مبكًرة من القصّة مما جعل الرواية أقصر مما كنت أتوقّع. وقد لاحظت عدداً من الأخطاء المطبعيّة التي فاتت مدقق الناشر.
    ومن ناحية أخرى أعجبتني تفاصيل إنجازات الدكتور قيس غانم في نهاية الكتاب. ولا شك أن القارئ سيعجب بها كثيراً. وفي النهاية، أودّ أن أهنئَ الكاتب على هذه القصّة المثيرة وهذا الكتاب الرائع.
    فاروق أمان – من عاصمة كندا

  3. Rated 4 out of 5

    قراءة في رواية )تعالي نلاحقه إلى تونس( أخوها طعما يصيد به )سالم(. كل هذه المصادفات جعلت الأحداث تبدو مفتعلة. ومن المآخذ الفنية الأخرى، في رأيي، غلبة صوت الكاتب على الشخصيات. فأبطال الرواية، وهم من المفترض أنهم مواطنون بريطانيون عاديين، يعرفون الكثير عن الأوضاع
    للدكتور قيس غانم
    بقلم: د. عبد الحكيم الزبيدي
    هذه هي ثاني رواية أقرأها للدكتور قيس، فقد قرأت له من قبل روايته) ولكني لم أنشر تلك الملاحظات. واليوم قرأت له روايته الثانية بالنسبة لي والأولى باللغة العربية بالنسبة لي أيض ا ، وعنت لي بعض الملاحظات فسارعت إلى تدوينها حتى لا يطول بها العهد فتنسى كما حدث للرواية الأولى.
    مقارنة بما بقي في ذهني من الرواية الأولى، أرى تطورا في أسلوب المؤلف القصصي، حيث كانت النمطية تغلب على شخصيات الرواية الأولى فهم إما أخيار أو أشرار، أما في هذه الرواية فقد بدا واضحا أن المؤلف يحاول أن يلمس الجانب الإنساني في كل شخصية فيبين جوانب الخير وجوانب الشر فيها، فحتى الشخصيات التي تبدو شريرة، مثل شخصية )سالم( مثلا، يلمس المؤلف جوانب إنسانية فيها ويظهر بعض جوانب الخير الذي جبلت عليه. ولكن يبقى النموذج الغربي هو )الكامل(، كما لاحظت على الرواية الأولى التي يقف الشر فيها في جانب الشخصيات العربية فقط ،أما الشخصيات الأجنبية فكلها متحضرة وإنسانية، وهذا خلاف الواقع ،فكل البشر مجبولون على الخير والشر، ومنهم من يغلب عليه هذا أو ذاك، لظروف وأسباب مختلفة، وبالتالي فالخير والشر لا يقتصر على أمة دون أخرى .وفي هذه الرواية نجد النموذج الغربي إنسانيا حتى وهو يحاول الانتقام من )سالم( فيتوقف في اللحظة الأخيرة عن ارتكاب جريمة القتل التي خطط لها، حيث تغلب عليه نوازع الخير في تلك اللحظات الرهيبة التي كان ينفذ فيها الانتقام، وهذا في رأيي من جوانب الضعف الفني في الرواية، حيث أن الحوار الطويل بين بطل الرواية )بطرس( وشقيقته )أنتونيا( وهما في شقة )سالم( ينفذان خطة الانتقام وهما في عجلة من أمرهما خوفا من وصول حارسه الشخصي الذي هو قادم في الطريق ويمكن أن يدركهما في أية لحظة
    أما لغة الكاتب فهي سهلة سلسة، وهو بارع في الوصف، والسرد والتشويق، لولا أنه وضع ملخصا لأحداث الرواية في الصفحات الأولى فأفقد القارئ بذلك لذة الاكتشاف. ورغم ثقافة الكاتب الإنجليزية وإقامته الطويلة في الغربة، إلا أن لغته العربية ناصعة وجميلة، ولم يكدرها إلا بعض الأخطاء اللغوية البسيطة التي كان في إمكانه تجنبها لو كان قد دفع بالرواية إلى مصحح لغوي لمراجعتها، وهي قليلة على كل حال ولكنها تكدر العمل. فمن ذلك قوله: )قميص ا أبيض ا ( )ص 11(، و)خمسة غرف/ست ح
    وبعد، فهذه قراءة سريعة للرواية، والملاحظات السابقة لا تقلل من قيمتها، ولا من حجم المتعة التي حصلت عليها بقراءتها. فشكرا للأديب المبدع الدكتور قيس غانم على ما منحنا من متعة، وفي انتظار المزيد من إنتاجه الأدبي الرائع.

Add a review