By: Eman Hassan Ali
*Available directly from our distributors, click the Available On tab below
Once upon a time in an older Bahrain,
Before cars and internet, when life was more plain,
Lived a little girl in a little house in a little village on the lane.
This is the story of little Hamra, before all the fame.
I’m sure you’ve heard of her, ask your mom and dad
(under a different name)
Back then she was Hamra, but unfortunately enough,
She is famous as “Um Ehmar” (what a shame!)
Uncover the true story of Um Ehmar and her unfortunate rise to fame…
Eman was born and raised in Bahrain, except for a few years of schooling
in London, England. She took the road most travelled and studied business
in university, and works by day in the financial Sector.
By night, she writes short stories that she keeps hidden for several years
before publishing. She began writing short stories in primary school,
including several “plays” that she and her friends acted in. She has wild
imagination and was almost suspended once in school thanks to one of
her stories.
When she is not doing serious work, she can be found running after/
from her three kids, supporting her famous music producer husband, or
drinking far too much coffee. She also enjoys laughing with/at her friends.
بامانة كتاب ولا اروع ومن احلى الكتب اللي قريتها عن زمن الطيبين وكل موقف اقريه اضحك من قلبي واتذكر أيامنا وأيام المدرسة والدكاكين وغيرها من الموقف الجميلة بارك الله فيك ولك ووفقك الله
قصة جميله نستعيد بها جمال والق الماضي في ابهى حله يلا شردة خلانا نشرد الى الحنين والطيبه في خواطرنا وماضينا تحية للمؤلف المبدع
روعة في سرد احداث القصة التي بدورها فجرت ينابيع الحنين للماضي الجميل وخلتنا نشرد بالذكريات مدموجه بالفرحة لعيشنا تلك اللحظات من جديد ابدع المؤلف بو مايد صراحة
هذا ليس كتاب كالكتب ، وليست قصة كالقصص ، انما هو آلة الزمن ، اعادنا الكاتب الى سنوات جميلة وذكريات رائعة ، انصح الجميع وبالذات أبناء الجيل الحالي ، انصحهم باقتناء هذا الكتاب ، لكي يعيشوا جزء من ذكريات زمن لم يعيشوا اجواءه ، كل الشكر للكاتب المبدع بو مايد ، والشكر موصول لكل من شارك في اخراج الكتاب بهذه الحلة الجميلة سواء كان بالرسم او الاخراج او السيناريو ، تحياتي لهم جميعاً
لك مني كل الثناء والتقدير، بعدد قطرات المطر، وألوان الزهر، وشذى العطر، على جهودك الثمينة والقيّمة إلى صاحب التميّز والأفكار التي تحمل الفكاهة وبصمة المشتاق.. أزكى التحايا وأجملها وأنداها وأطيبها.. أرسلها لك بكل ودّ وإخلاص الى اخوي و صديقي و عزوتي علي (بو مايد) على هاذي القصة الطيبه والله يشهد اني مستانس عليها و على ابداعك و الله يوفقك يارب و ان شاء الله تكتب اكثر من قصة و قصتين
قصة يلا شرده غير عن اي قصه قصه بعد قراءتك لها تلاقي نفسك بدون سابق انذار انك عايش القصه وراحع لزمن الطيبين كانك انت المقصود في القصه ما راح احرق على القراء الاحداث بعد ما تقرون القصه بتعرفون شو اقصد شكرا لو بو مايد على الكتاب اللي ما صار ولا استوا تحياتي له واتمناله مزيد مزيد من التقدم
من القصص الجميله الي بتحاكي الماضي .. و بتعيشك جو الشقاوة و الضحك .. و بتخليك تحن للماضي .. و تتمنى ترجع لتعيش اللحظات الي كنت تعيشها .. وخاصه << هروب من المدرسه? .. يعطيك العافيه بو ماجد ?
الكتاب حقيقتا يشدك من العوان وعندما تبداء تجد نفسك اسير الكاتب حتى تنتهي للصفحة التاليه. انا حقيقتا من نفس جيل ابو ناصر وقادر اتصور واتخيل المواقف والصور التي عاشها الكاتب والتي عشناها في الفريج مع بعض. الحمدلله على هذا التوفيق والفكرة في اصدار هذا الكتاب الممتع ونتمنى ان لا تقف امكاناتك وان تنتج اكثر من الاصدارات التي ولا تزال في جعبته الكثير في تقديمها للمجتمع. ابارك لك هذا الاصدار يا بو ناصر يا صديق نادي الجزيرة وحارسنا الامين.
We use cookies on this site to enhance your user experience and for marketing purposes.
By clicking any link on this page you are giving your consent for us to set cookies
Discover