-
لبيب والكائن العجيب
في هذا الكتاب عزيزي القارئ، أنت على موعد مع رحلة مثيرة جداً؛ وشيقة جداً جداً، لم يتطرق إليها أحد قبلنا في دنيا الدراما المسرحية.. إنها رحلة داخل جسد الإنسان، يقطعها بطلنا المغامر "لبيب" من أجل المعرفة بمساعدة ذلك الكائن الخرافي، أو الشبح العجيب، الذي يسهل له مهمته ويتابعه بكل اهتمام ليذلّل له كل ما يعترضه من مشاكل أو عقبات.
أنتم معنا هنا في هذا الكتاب الجميل بصدد مسرحية خيال علمي؛ حيث المكان الذي تجري فيه الأحداث هو جسم الإنسان، أما أبطال الحكاية، فهم أعضاء الجسم ومكوناته؛ والشخصيات المساعدة هم الكائنات العجيبة التي تعيش حياتها بكل جدية ورضا وسرور في داخلنا.. إنها رحلة لطيفة استمتعنا بصياغتها على هذا النحو الذي نتمنى أن يعجبكم.
AED 35.00 -
ظمآن
تهدف هذه القصة إلى مساعدة الأطفال الأصحَّاء العاديِّين على فهم الأطفال المختلفين، وخاصَّةً ذوِي الإعاقة.
يعتزم المؤلِّف مساعدة القُرَّاء الصغار على فَهم طريقة تفكير الطفل المصاب باضطراب طيف التوحُّد، والصعوبات التي قد يواجهها، وسيؤدِّي ذلك إلى تطوير مشاعر الحساسية والتَّعاطف تجاه الأطفال ذوِي الاختلافات؛ مِمَّا سيَخلق على المدى الطويل جوًّا مِن العطف، ويزيد مِن المساواة، ويحدُّ مِن التنمُّر والعنصرية.
AED 30.00 -
مغامرات ليلى – ليلى والشاطئ
تشعُر ليلى الصغيرة بسعادةٍ غامرةٍ بشأن رحلتها الشاطئيَّة الأولى وتحزم حقيبتها الفضية الثمينة بعناية. مع وجود جيوبٍ وافرة – بما في ذلك جيبٌ سري – تقرّرُ بدقةٍ ما يجبُ إحضاره، وتحصل على أفكارٍ مِن أخواتها الكبيرات.
تعرف ليلى روتين ما قبل الرحلة: بابا يَربطها، يدغدغ أصابع قدمَيها، ويدعو للسفر!
على الشاطئ، لديها مكانٌ خاصٌّ لوقوف السيارات لتسهيل الوصول إليها، على الرَّغم من أنَّ والدها يحملها، إلَّا أنها حريصةٌ على الاستكشاف.تنضمُّ ليلى إلى شقيقتها رنا، وهي ترشّ الماء الجذاب، وتشعر بالرمال الناعمة بين أصابع قدمَيها.
ولكن فجأةُ، يأتي القلق.
يقوم عامل الموقف بفحص سيَّارتهم، ولا يتمكَّن الأب منَ العثور على تصريح ليلى الخاصّ لوقوف السيارات.
يبحث بشكلٍ محمومٍ – تحت المقاعد.. في صندوق السيارة – لكنَّه لا يستطيع العثور عليه في أي مكان. يُمكن أن يدمر يومهم المثاليّ على الشاطئ بسبب بطاقةٍ صغيرةٍ مفقودة! أين يُمكن أن يكون؟AED 30.00
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط على هذا الموقع لتحسين تجربة المستخدم الخاصة بك ولأغراض تسويقية.
بالنقر على أي رابط في هذه الصفحة، فإنك تمنحنا موافقتك على تعيين ملفات تعريف الارتباط