تهدف هذه القصة إلى مساعدة الأطفال الأصحَّاء العاديِّين على فهم الأطفال المختلفين، وخاصَّةً ذوِي الإعاقة.
يعتزم المؤلِّف مساعدة القُرَّاء الصغار على فَهم طريقة تفكير الطفل المصاب باضطراب طيف التوحُّد، والصعوبات التي قد يواجهها، وسيؤدِّي ذلك إلى تطوير مشاعر الحساسية والتَّعاطف تجاه الأطفال ذوِي الاختلافات؛ مِمَّا سيَخلق على المدى الطويل جوًّا مِن العطف، ويزيد مِن المساواة، ويحدُّ مِن التنمُّر والعنصرية.