تسير سارة بين الأزهار وكأنَّها الياسمين في لونه، وكأنَّها الرَّيحان في رائحته.
قلبها كبير يتدفَّق الحُبُّ منه كأنَّه نهرٌ يروِي كُلَّ مَن حوله، إلى أن يصل إلى قلب آدم فينبض، وتملأ حياته بالسعادة، ولكن ليسَتِ الأيَّام كالماء الصافي، فوسط الوَرد أشواك، هل سيستمرُّ حبُّ آدم لسارة؟
في الحياة الخير والشرُّ، لكنَّ الخير ينتصر في النهاية.
هذه القصة مثال للعطاء والحبِّ والتَّسامح.