نشأَت ألبا في مجتمع محافظ لا تزال فيه النساء يعانين مِن عدم المساواة بين الجنسين.
كوَّنَت لدَيها نزعة تمرُّديَّة برفضها اتِّباع الأعراف التي يمليها مجتمعها.
كان الزواج الحلم الوحيد الذي يُنير حياة المرأة، ومِن المفارقات أنَّه أثَّر على حياة ألبا.
لاحقًا، كان تبنِّي أصلي خطوةً أخرى نحو حياة سعيدة.
ورثَت الفتاة قوَّة أمِّها ومثابرتها لتحقيق هدفها في الحياة.
عندما علمَت بتبنِّيها، عزمَت على تجاوز كلِّ الحدود للِقاء والدَيها البيولوجيين.






