لمْ يدرك أحمد البالغ مِن عمر خمس عشرة سنة أنَّ الحجر الذي أعطتْه إياه خالته قادرٌ علي أنْ ينقله في رحلة بين عوالم مخفيَّة.
خلال رحلته يتعرَّف على شخصيات طيِّبة وشخصيات شريرة، كل شخصية لديها دافع لقتله أو إنقاذه.
رواية مثيرة مملوءة بالغموض، سوف تجعل عقلكَ في حيرة.