* قصة مثيرة * لا تقاوم * مشوِّقة
يتمُّ قتل محقِّقة صحفيَّة في فندق فخم يطلُّ على النيل في منطقة الزمالك الراقية بالقاهرة.
يتصارع المحقِّقان المحنَّكان ماجد وعاصم للكشف عن الجريمة، ولكن يجب أن يتسابقا مع الزمن للعثور على قاتلها قبل ليلة رأس السنة.
كاميليا الشاهدة الرئيسة، تخفي لديها دليلًا قاطعًا.. بِدَورها تقوم عصابة مخدِّرات دولية بزعامة مجرم ألباني مجنون بنشر الفوضى في المدينة باستخدام مواد هلوَسة قاتلة جديدة؛ حيث إنَّه لا يوقِفه شيء ليحقِّق أهدافه، حتى وإن اضطرَّه ذلك لقتل بعض أعضاء عصابتهم.
شخصيَّات عدَّة تلعب على كلا الجانبَين.
إنَّها معركة مميتة لقسم المخابرات السرية.
مَن الذي سيموت في النهاية؟ ومَن سيَبقى على قيد الحياة؟
أُصيب ماجد بدهشة مِمَّا رآه في القبو الكبير، وأدرك لماذا أطلقوا على هذا الموقع "المخبَأ".
وعلى النقيض مِن الواجهة التاريخية القديمة للقصر في وسط القاهرة، كان ينظر الآن إلى أحدث التجهيزات، مِن معدَّات الأقمار الصناعية والمراقبة فائقة التقنية مِن الجدار إلى الجدار.
نظر إلى العميلة روان بدهشة وهي تتَّجه نحو شاشات الأقمار الصناعية التي كانت تبثُّ لقطات مِن جميع أنحاء العالم في الوقت الحالي.