Best Book Publishers UK | Austin Macauley Publishers
آمنتُ بِكْ-bookcover

بقلم: ليلى بشَّار الكلوب

آمنتُ بِكْ

رومانسية
العربية 128 الصفحات التقييمات: 5.0
شكل الكتاب: اختر

*متوفر مباشرةً من موزعينا، انقر على علامة التبويب "متوفر على" أدناه

ما هو الإيمان؟ وكيف نؤمن بالدين والحب معاً؟

كيف نُصلّي، وصلاةُ من منّا أقربُ إلى الله؟ هل تبدأ الأشياء عندما نعرفُ الحقائق، أم تنتهي؟

كانت هذه الأسئلة أصعب ما كان عليه تجاوزه، حقيقته وإيمانه ومعتقداته وكل ما تشكّل فيه خلال حياته دون أن يدرك كيف ولماذا!

وقع في الحب دون خطط؛ ليبدأ بصراع سلسلة من الأحداث محاولاً إخفاء حقيقته، أما هي، فكان ذلك كل ما تبحث عنه، إلى أن اكتشفت أنّ اختلافاً واحداً قادرٌ على أن  يهُزّ كل المبادئ، وأن يجعلها عبئاً ثقيلاً وغريباً، لتبحث عن إجابةٍ لتساؤلها الأخير، بماذا تؤمن؟

حبٌ واحدٌ وإيمانان... وبين البداية والنهاية قصصٌ لا بُدّ أن تروى، وبين المسلَّمات والاختيارات فرقٌ كبير... هذه قصةٌ ضبابيةُ البدايات واضحة النهاية، تفضح انجراف المشاعر لأعوام، وموتها في لحظةٍ واحدة، لحظة الحقيقة!

ليس كل ما نؤمن به ونختاره، يُمكن أن يكون إيماننا واختيارنا الأزلي والوحيد.


ليلى بشَّار الكلوب؛

كاتبة أردنية ومنتجة برامج في قناة محلية، حاصلة على درجة الماجستير في الصحافة والإعلام الحديث من معهد الإعلام الأردني.

حاصلة على درجة البكالوريوس في الهندسة المعمارية من الجامعة الأردنية.

بدأت مسيرتها بالتدوين الرقمي منذ العام 2009.

عملت ككاتبة حُرة في عدة مواقع إلكترونية عربية وأجنبية، وهي ناشطة في عدة مجالات، أهمها: المُناظرة؛ إذ تقود نادي حوار ومناظرات (السلط) منذ العام 2015 .

شاركت في عدة مشاريع شبابية داخل الأردن وخارجها، منها: برنامج القيادات الإعلامية العربية الشابة في الإمارات العربية المتحدة، وأكاديمية سالزبورغ للإعلام الرقمي في النمسا، وفي ألمانيا شاركت في مشروعي: (التعددية والدين والسياسة في العالم العربي وأوروبا).

بالإضافة إلى ذلك حصلت على عدة جوائز ومنح محليّة.


تعليقات العملاء
5.0
1 الآراء
1 الآراء
  • احمد

    كتاب فعلا مفيد

اكتب تعليقًا
سيتم مراجعة مشاركتك ونشرها قريبًا. سيتم حذف المراجعات المتعددة لكتاب واحد من نفس عنوان IP

نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط على هذا الموقع لتحسين تجربة المستخدم الخاصة بك ولأغراض تسويقية.
بالنقر على أي رابط في هذه الصفحة، فإنك تمنحنا موافقتك على تعيين ملفات تعريف الارتباط