-
همسات لزوجي
همسات مِن واقع الحياة تمَّت كتابتها بكلِّ صِدق مِن قلبي لقلوبكم؛ لعلَّها تصل كما أردتُها.
4.00
-
مياسين
لا تزال مياسين ضائعة في الزمكان، منفصلة عن عالمها، ألَم تكُن هي في عقلها اللاواعي مَن أرادت الابتعاد عن هذا العالَم الذي تمقته؟ لكنَّها الآن لا تشعر بأي شيء سِوَى أنَّها تائهة في هذا البُعد الذي تجهله، تسبح فيه ككوكب سيَّار في ذلك الفلك الواسع.
عبثًا تحاول أن تفيق، ترتفع عاليًا، تصرخ في أعماقها، لا أحد يسمع صوتها، تحاول أن تتذكَّر ملامحها، تكتشف معالمها، تغرق في ذلك الظلام السرمدي، ترتفع أكثر فأكثر، هل ستتلاشى في ذلك العمق السحيق؟
تبحث عن خيط يقودها إلى عالمها، هل نسِيَت خارطة ذلك المكان؟ هل اختفت ملامح تلك الوجوه التي التقَت بها؟ أحُلمٌ ذلك أم واقع؟ تساؤلات حائرة تفتِّش عن إجابة!
0.00
-
مَفْتُونٌ بِجُنُون
عندما يجتمع العشق والكراهية والجنون والشغف، وينكسر العناد، ويخضع الكبرياء مِن أجل حُبٍّ صادق يلامس القلب ويتغلغل بالروح.
بالنسبة لها كانت هذه المشاعر خرافة وأسطورة لا تؤمن بها، وبالنسبة له كانت هي الأسطورة التي عثر عليها، كانت تتمزق بالمخاوف والظنون، وكان معلَّقًا بين الحياة والموت، أصبح الموتُ مؤلِمًا، لكن الحياة أشدُّ إيلامًا، وأصبح الاختيار مستحيلًا بين الوفاء وبين الوداع، ولم يتبقَّ سِوَى الذكريات.. هذا ما يحدث عندما نُفتَن بجنون.
0.00
-
ملكة الغموض
تسيرُ سفينةٌ في وسطِ المحيطِ وهي تَحملُ الكثيرَ مِنَ الأسرارِ التي تخبِّئُها في ذاك المحيطِ ذي الأوجُهِ الثلاثةِ ، وجهٍ حزين، ووجهٍ غاضب، والآخرُ فرِحٌ ويضحكُ، ولكنَّ ثلاثَتَهم سيغدرونَ بتلكِ السفينةِ ذاتِ الكثيرِ مِنَ الثُّقوبِ محاربةً فكرةَ خَسارتِها أمامَ أوجُهِ المحيط.
فمَن مِنَ الممكنِ أنْ ينتصرَ أمامَ ذلك الصراع؟ فتاةٌ تَحملُ كثيرًا مِنَ المشاعرِ الممزوجةِ بالانتقامِ والحزن، أو مجموعةٌ لا تمتلكُ تلك المشاعرَ، وإنَّما يحاولونَ جاهدينَ محاربةَ تلك الفتاة.
ماذا سيحدثُ لملكةِ الغموضِ أثناءَ رحلتِها الطويلة؟
0.00
-
-
من منظور قلم
لا أعلم! لا أعلم إن كنت ستدفع قيمة هذا الكتاب أم لا! ولن أراكَ وأنت تسترق النظر من الداخل..
ولا أعلم إن كان ينتابك الفضول عن كيفية موت الملك، أو عن الذي أكل آخر قطعة من الحلوى...
ولست مجبراً على قطع تذكرة لحضور مسرحية الحياة التي ستعرض بين صفحاتي..
ولا أعلم إن كنت تعرف من أقصد عندما قلت: "عنيدةٌ جداً"؛ فلا داعي أن تُقلِّب صفحات كتابي!
لكنّي أعلم أن ما يحتويه هذا الكتاب، قد يجعلك تشعر بالذي بِتُّ أشعرُ به...
4.00
-
منازل
منازل رواية مأخوذة من منازل واقعية يعيش سكانها حولنا، تمتزج شخصياتها بخيال الكاتبة. هي تحكي حكاية فتاة حنطية البشرة متوسطة الجمال لا تبدو كالأميرات ولا تتمحور قصتها على الزواج من بطل القصة. إنها تعبر عن هموم تعاني منها المرأة العربية في الحياة الواقعية في قالب تربوي ترفيهي لا يخلو من قليل من الغموض الذي يستفز عقل القاريء للتفكير وربط الأحداث والاستنتاج ومن ثم الخروج بنهاية لم يكن يتوقعها.
4.00
-
منذ أحد عشر عامًا
كان اليوم هو السابع والعشرون مِن شهر مارس لعام 2007 عندما هبَّت عاصفة ترابية على مدينة الرياض، وأخذَت تذَر رمادها في كلِّ مكان.
شعرَت ناظرة إحدى المدارس الابتدائية بأنَّ هذا هو الوقت الأمثل للاتِّصال بأولياء أمور الطالبات لأخذهنَّ؛ فلقَد تزايدَت حالات الاختناق في مدرستها، ولكن كانت تلك هي المرَّة الأخيرة التي شُوهِدَت فيها الطفلة نور.
ولأنَّ بذرة صغيرة قام المحقِّق الشهير سهل جابر بزراعتها في ذلك المكان، فقد أخذَت هذه البذرة تنمو شيئًا فشيئًا وهو لا يعلم، ثمَّ تحوَّلَت إلى شجرة كبيرة يمكن تسلُّقها ورؤية ما خلفَها مِن الآجام والأحراش.
ثمَّ كانت تلك اللحظة.. بعد أحد عشر عامًا.. وما أشدَّ مرارة الحقيقة بعد أحد عشر عامًا مِن الغرق في الظلام!
0.00
-
مملكة مصاصي الدماء
سعَت دولة أكبيرس إلى تطوير القدرات الجسدية بعد وفاة الملك، إلَّا إنَّها كانت تقوم بالتجارب على شعبها، مِمَّا جعل الكثيرين يهربون إلى مملكة مصَّاصي الدماء.
ما مصير الذين هربوا؟ وهل ينجح مشروع تطوير قوَّة البشرة؟
0.00
-
مملكة الجبين: ما بين اليأس والأمل
ستكونين أنتِ الشَّظيَّة التي تُشعل الأملَ بين هؤلاء الضَّائعِين، وسأكون اللَّهَب الذي سيُحوِّل يأسَهم إلى رَماد. فما بين اليأس والأمل، أجنِحة محترِقَة، وأطياف متفَائِلة.
0.00
-
مملكة الجبين: ما بين الأنوار والظلال
أخذ (ضياء) يحدِّق بابنه (سلام) وهو يتذكر معركته مع الظلال حين نقلوه إلى عالمهم المظلم.. لم يرغب بالحديث عن الموضوع كثيرًا؛ لأن المعركة قد استنزفتْ طاقته كلها، وفي قرارة نفسه يعلم أنها لم تنتهِ بعد، فما بين الأنوار والظلال عداء وحروب طاحنة منذ الأزل، وستستمر إلى الأبد.
0.00
-
مملكة الجبين: ما بين الجفن والأهداب
الأهدابُ تحمِلُ همومَ الجفنِ عندما يحزَن، وقد تذرف العين الكثير من الدموع؛ تارةً سعيدة وتارةً حزينة. فما بين الجفن والأهداب قصص لا تسمع، وحكايات لا تُنطَق!
0.00
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط على هذا الموقع لتحسين تجربة المستخدم الخاصة بك ولأغراض تسويقية.
بالنقر على أي رابط في هذه الصفحة، فإنك تمنحنا موافقتك على تعيين ملفات تعريف الارتباط
