الأهدابُ تحمِلُ همومَ الجفنِ عندما يحزَن، وقد تذرف العين الكثير من الدموع؛ تارةً سعيدة وتارةً حزينة. فما بين الجفن والأهداب قصص لا تسمع، وحكايات لا تُنطَق!
بقلم: عبد الله حسن الفارسي
*متوفر مباشرةً من موزعينا، انقر على علامة التبويب "متوفر على" أدناه
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط على هذا الموقع لتحسين تجربة المستخدم الخاصة بك ولأغراض تسويقية.
بالنقر على أي رابط في هذه الصفحة، فإنك تمنحنا موافقتك على تعيين ملفات تعريف الارتباط