-
أعيدي خاتمي
جين: تبًّا! ما هذا؟!
وقع نظرها على ما سطعَت أشعَّة الشمس بقوة عليه (خاتم ألماس ضخم).
شنَّ الملياردير الإيطالي ألكسندر حملة للبحث عن خاتم زفاف والدته الراحلة في قرية بريطانية، والذي أهداه شقيقه لسائحة بريطانية لا تملك عقلًا، وعندما طالَبَها بإرجاعه أخبرَته أنَّها ألقَت به في قمامة في رحلة مع أصدقائها في الريف، وكادت أن تفقد عقلها عندما أخبرها أنَّ ما ألقَت به يساوي ثروة كبيرة، فقد ظنَّت أنَّه تقليد مِن الزجاج؛ إذ لا يمكن لشخص عاقل التفريط به لأجنبية!
AED 35.00 -
+964
هاشم الهاشم، عراقي ويحمل جنسيَّةً ألمانيَّةً، غادَر بلده العراق قبل سنواتٍ، واستقرَّ في ألمانيا عند خاله، وبعد فترةٍ انفصل عن عمل العائلة، وبدأ بتِجارته الخاصَّة.
اليوم أصبح هاشم في الأربعين مِن عُمره، لَم يتغيَّر كثيرًا عمَّا كان عليه قبل خمس عشرة سنةً، غير أنَّ الزَّمن ترك على جسده بعض آثاره، مثل فقدان الحركة في إحدى أصابع يده اليُسرى بعد أن أُصيب برصاصةٍ في يده، وتغيَّر لون شَعره الأسوَد بعد أن غزَتِ الخُصَل البيضاء رأسه، وأصبح اللَّون الرَّماديُّ طاغيًا مع احتفاظه بكثافته، ومع بعض العلامات التي اكتسبها في مُواجهاته المباشِرة مع مُنافسيه، وقد ترك بعضُ خصومه آثارَهم على وجهه وفي أماكنَ متفرِّقةٍ في جسده، وعجزَتِ السَّنوات عن مسح آثار تلك النُّدوبِ مِن جِسمه ومِن ذاكِرته.
AED 65.00 -
جدار الملح
تجسد الرواية وجود حياتين، الأولى جميلة يعيشها الشاب (علي) ببراءة، والأخرى يعيشها بعد أن يُصْدَمَ بحقيقة الأشياء؛ حينما يبحث الشاب الذي نشأ في قرية فقيرة عن الحب والحياة فيواجه جدراناً تفصله عن ذلك.في دوامة الفوارق الطبقية يخسر (عليٌّ) صديق عمره سعد وحبيبته منيرة، ويتحول إلى عاطلٍ عن العمل بعد تخرجه. يتغير طعمُ الحبِّ، فيقرر النزول للشارع مع صديق عمره حسن، ومع المطالبين بحقهم في العمل، فيُعْتَقَل ويحقق معه صديق عمره الذي تخرج وصار ضابطاً.
تلتبس مفاهيم الحياة لديه، فيوافق على شروط صديق عمره للخروج من المأزق بأن يقطع علاقته بحبيبته منيرة وهي أخت سعد.
يكتشف أن جدار الملح الذي كان يتلمسه زوج عمَّته الأعمى وهو يودِّع ولده الوحيد ما هو إلا ذاكرة حقيقية للألم. لكن تلك الذاكرة تتحول إلى نجاح بعد أن يجسد ذكرياته في لوحات فيتحول لفنان مشهور.
AED 50.00
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط على هذا الموقع لتحسين تجربة المستخدم الخاصة بك ولأغراض تسويقية.
بالنقر على أي رابط في هذه الصفحة، فإنك تمنحنا موافقتك على تعيين ملفات تعريف الارتباط