-
سفاح في أروقة الماضي
- الجريمة أصبحت واقعاً لا مفر منه.. هي الحرب التي تبدأ من شعلة، ثم يتطاير شرارها لتصبح حريقاً جباراً في قلب الإنسان، الذي أصبح جمراً بارداً، ثم رماداً. القوة والسلطة سمٌ يغتال أصحابه.
AED 0.00 -
سر خلف اللوحة
قصة يتخلَّلها الغموض.. تجمع بين طالبة طبٍّ مغترِبة تصادف طبيبًا غامضًا تلاحقه المصائب.. بدأَت بلوحة فنيَّة في المنتزه، وانتهَت بعاصفة مِن الأحداث.
AED 0.00 -
عروس نفق الزهور
وسط الهتاف، والحزن، والنحيب، والدموع الفاسدة.. صدحَت أصوات رنين أزواج مِن الأجراس مِن مكان بعيد، ولكنَّ صداها كان عاليًا جدًّا لدرجة أنَّ جميع مَن في الجنازة سمع صوت طنينها الهازِّ للأرض.
تَبِعَها بعدَ ذلك صوتُ قرعِ الطبول، فارتعب الجميع، وقد كادوا أن يتقيَّئوا قلوبهم مِن شدَّة الذعر، وحتَّى نشوان الذي لا يخاف بالعادة مِن هذا الأمر الذي يعتبره كذبة، انتفض في مكانه رعبًا!
ولماذا كلُّ هذا الخوف والانفعال؟ لأنَّ هناك أسطورة تقول: "إذا رنَّتِ الأجراس وتبعَها طرق الطبول، فهذا يعني بأنَّ عروس نفق الزهور ستُطِلُّ على العالم البديع، وفي إطلالها نهاية".
ونهاية ماذا؟ لا أحد يعلم ماذا بالضبط.. هل هي نهاية وجودهم؟ أم نهاية شيء آخَر؟ وهل هذه النهاية مخيفة إلى هذا الحدِّ؟ وهل النهاية مؤسفة إلى هذا الحدِّ؟
لا أحد يعلم.. لن يعرفوا الجواب حتَّى تطِلَّ.
AED 0.00 -
صغيرتي ميلا
بصفته ملاكمًا محترفًا، يرى يمان أنَّ تصدِّيه لضربات الخصم لا تكفي للمواجهة، وسقوطه أرضًا ليس مِن مصلحته، فالدافع الذي يقاتل مِن أجله أكبر بكثير مِن النَّصر، فهو يقاتل في حلبة الحياة التي تحتِّم عليه البقاء صامدًا، ليس مِن أجله، بل مِن أجل ميلا.
يمان وميلا حكاية تتجلَّى فيها أسمى وأنقى وأجمل معاني الحبِّ بين الأب وابنته، فهي حياته التي يعيش مِن أجلها، وهو حبُّها الأبدي والوحيد، كِلاهما سَنَدٌ وظَهر للآخَر، إذا انهارَ أحدهما فالآخَر ليس له وجود.
وعلى الرغم مِن الصُّعوبات التي تواجه ميلا منذ رحيل والدتها، فإنَّ يمان يحاول جاهدًا استيعاب تقلُّباتها المزاجيَّة بكلِّ حبٍّ، ولكنَّ أسلوبه هذا يثير غضب عائلته، فمِن وجهة نظرهم أنَّه يُفرِط في تدليلها، ومهما كانت علاقته قويَّة بابنته فهي بحاجة إلى أمٍّ، ولا سِيَّمَا أنَّ ميلا لَم تعُد صغيرة.
AED 4.00
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط على هذا الموقع لتحسين تجربة المستخدم الخاصة بك ولأغراض تسويقية.
بالنقر على أي رابط في هذه الصفحة، فإنك تمنحنا موافقتك على تعيين ملفات تعريف الارتباط