مُستَحسَن يقرأ
-
آمال وألوان
مجموعة مِن سبع قصص خيالية ملوَّنة للأطفال مليئة بالحب والتفاؤل والبهجة والأمل لكل حالمة وحالم، فالطفلة آمال تحمل في قلبها الحلم الكبير لها ولأطفال وطنها الحبيب وجميع أطفال أوطاننا العربية والعالَم، فتأخذكم في مشوار نحو والأمل مع أعزِّ رفيق لها وهو الكتاب.
آمال طفلة حالمة، ومع القلم والريشة بين أصابعها الصغيرة تحلو في عينيها الحياة، وتُبصِر جمالها، فتكتب وترسم أحلامًا ملوَّنة مع كلِّ أصدقائها في جولاتهم ورحلاتهم في كلِّ فصل مِن فصول السنة، فمعها ستلتقون بالطفل القارئ الذكي لتتعرَّفوا على صديقه المفضَّل.
في الصيف ستأخذكم إلى شاطئ البحر في مغامرة شيِّقة مع الدولفين لتساعده في تحقيق حلمه الكبير، وتكتشفون معها كيف تفرح وترقص وتغنِّي الألوان عندما تلتقي بمريومة الفتاة المرحة الحلوة، وأخيها عازف الكمان الرائع، ومع الفراشة الخضراء اللطيفة ولونها البديع تظلُّ تبتسم دائمًا.
وفي الشتاء تسافر مع غيمة الثلج بحثًا عن الابتسامات في القصص والحكايات، وتحت شجرة الربيع تلتقي بالفرس البيضاء لتفرح بأحلى هدية، وهو المهر الصغير، فيشاركون أحلامهم وآمالهم معًا، وبمساعدة أصدقائهم الأطفال يعيدون الابتسامة الملوَّنة إلى السماء الزرقاء.AED -
أَثلجتْ خواطري لكِ
يلج آدم عالَماً يمتلئ بصراعات باطنية عنيفة، تجبره على الحياد عن مواقفه، والخروج منها بقرارات سحبته دواماتها مِن حلم حياته، فيدخل في أحداث تجعله حائراً مرتبكاً مع أعزّ الناس عليه.
يتعرف بعد ذلك على أناس عاش من خلال قصصهم عالَماً متسعاً كبيراً، تلاقت فيه عذوبة الذكريات وشجا الحنين بنبرة الشوق والآمال، على الرغم مِن كدمات اللوعة وتتابع الآلام.
والقصة مليئة بالعواطف والصراعات الداخلية البنَّاءة، مِمَّا يجعل القارئ تستغرقه الأفكار مع خيال آدم، وخيال مَن حوله، فيبحر في عوالمهم، ويعبر جسوراً تشابكت، تقاربت فيها علاقات إنسانية وأمكنة بأزمنة تعددتْ.
AED -
أَجِنَّة خواطري
كتاب تكلَّمتُ فيه عن بعض ما طَرقَ أبواب خاطري من خواطر غذاؤها الشعور والحب، أصواتُها ما أعيشه وأواجهه أثناء حياتي، أرضُها ومقرُّها بين أذرع مَنْ أُحِبُّها وأهواها، حتى ترعاها بعيون عطفٍ من حنان أحضانها الدافئة، وتمسح دموع ما اعتراها من بكاء بمناديل جمال ضحكاتها البلسم الشافية.
كتاب أهدي ما ضمته صُدوُرُه من معانٍ، وما تناغم وتراقص على سطورِه من جُمَلٍ وكلماتٍ إلى عمالقة الإحساس، وأرباب الألباب النيرة، ومُلَّاك الأذواق الشامخة الرفيعة... وإلى من خَلَقَتِ الحُبَّ فيَّ وبعثرته بِحُبٍّ في أنحاء كل عواطفي وأرجاء جميع أحاسيسي.AED -
أُعبر بقلمي
تُكتَبُ أحلامُنا على جدرانِ عُقولِنا،
وأمنياتُنا تأسُر قلوبنا،
والكلام يعبِّر فقط عن أحاسيسِنَا..
هل من الممكن أن يتحقق مبتغانا…؟AED -
أول مرة
. على صوت "عبد الحليم حافظ" عندما غنى "أول مرة" وذلك للمرة الأولى، للشاعر إسماعيل حبروك، ومرة أخرى.. على أنغام ذات الأغنية و لكن بصوت "أليسا" هذه المرة، أسرد لكم شِعراً بعضاً ممَّا مررتُ به، وبعضاً ممًّا ألهمَتنِي به قصص الآخرين التي مرَّت بقوة عبري تاركة أثراً فكتَبتُه
شيخة الشامسي
AED -
أوهام حقيقية
لعل طبيعة عملي مهندساً مدنياً لفترة تزيد على أربعين عاماً، قضيتها متنقلاً بين مختلف بلدان العالم، أجبرتني على تكوين علاقات إنسانية مع طبقات متباينة في ثقافتها، ووضعها الاجتماعي، مما دفعني بالنهاية إلى الهروب من هذا الواقع الممل، والتحليق في هذا الفضاء الشاسع المحيط بنا. وكانت القصة القصيرة التي طالما استهوتني، وخدرتني، وأنا أقرؤها، هي النافذة التي أحب أن أطل منها على القارئ؛ ليشاركني فيها ملامح هذه الأوهام التي رسمتها الحياة أمامنا.
AED -
أوامرك كانت سببًا في ذلك
تتحدَّث عن فتاة تُدعَى (سيسيل) تعيش وحيدة في منزل خشبي في الغابة.
روتينها المعتاد هو التسكُّع مع صديقتها (ريفا)، والتسوُّق والذَّهاب للمدرسة.
ذات مَرَّة وصلَتها رسائل مثيرة للريبة جعلَت عميلًا يحميها.
لكن ما هذه الرسائل التي ستغَيِّر مجرى حياتها تمامًا؟!
ومَن هذا العميل؟!
ومَن هؤلاء الذين كلَّفوه بالحماية؟!
AED -
أوراق مبعثرة
المؤلَّف عبارة عن مقتطفات مِن هنا وهناك، وهي عبارة عن إرشادات وتوجيهات لتطوير الذات ولتنمية العقل، استخلصتُها مِن تجارب الحياة ومِن حياتي التي قضيتُها في الإدارة، والجزء الأكبر ممَّا تعلَّمتُه مِن مدرسة الحياة، فهي عبارة عن مقاطع موجزة محفِّزة، منها ما يتعلَّق بالأهداف، ومنها ما يتعلَّق بالتحدِّيات، ومنها ما يتعلَّق بالأمل.
إنَّها مجموعة متنوِّعة تنوَّعَت بتنوُّع الأحداث والأيام والأسباب، وهي رسائل لشحذ الهِمَم، ودليل بعد توفيق الله إلى السبيل للوصول إلى أعلى القِمم.
هي عصارة وخبرات سنين مِن التجارب لتكون خارطة طريق لكلِّ مَن يريد النجاح.
وآخر دعوانا أنِ الحمد لله رب العالمين.AED -
أوراق خضراء لشجر يابس
العُلبة المفرغة؛ هو مصطلح دائم الذكر لدى وصف أحدهم حياته، ولكني وبكل ثقة تبقت لي من الزمن، أخبر أن حياتي كالعُلبة الممتلئة التي أضحى اِملاؤها بلا معنى، حتى تمنيت أن أعيد ترتيب ما فيها.
لكن من كثرة ما بها يصعب عليّ رؤية محتوياتها، فها أنا ذا أحاول جاهدة أن أبحث بين طيّات عُلبتي عمّا أريد أن أنسى لكي أرميه.
لكنه ليس بالأمر السهل؛ فحياتي مازالت مستمرة وتوقفي لتفتيش وإعادة ترتيب أغراضي، يعرقل مسيرتي الحياتية حتى أنني أقف عاجزة بأن أقوم بكليهما.
لا أرغب في البكاء، ولكن دهشتي تفضحني وتُظهر للآخرين أنين ودموع وصرخات لا أعرفها.
لا أدري ما العمل! غير أن أبقى صامدة إلى أن يأذن لي الله بغير ما أشعر.
ها أنا ذا أبدأ أولى خطوات إعادة ترتيب الذكريات وأقوم بتذكير نفسي بما مررت، بوجه إيجابي نادراً ما أفكر به.
AED -
أقنعة الحياة
أكتب عن أقنعة الحياة عن الأقنعة التي يضعها الناس لك؛ حتى لا ترى ما يفعلون.. ما يشعرون، تصبح كالدمية تفعل أي شيء لكي يعجبوا بك، ولكن لماذا قررتَ وضع هذا القناع؟ لماذا جعلتَ لحياتك قناعًا مع مُضِيِّ الوقت لا تستطيع خلعه؟لا تستطيع التنفس.. تريدهم أن يخلعوه، لكنهم لا يعرفون بوجوده، فتصبح أنت الوحيد الواقع في حفرة تدور حَوْلَ نفسك.
لماذا أنا؟ لماذا أنا؟ نعم إنه أنت مَن وضع القناع لحياتك، أنت الذي أوقعتَ نفسك في هذه المشكلة، تسمع كل هذا كشريط يتكرر ويتكرر يقول معنًى لحياتك التي قد أضعتَها بحماقة تصرفك، فالحياة توجد لديها أقنعة كثيرة لا نراها، بل نعيشها.
كتابتي عن هذه الأقنعة؛ لأنها بداخلنا، فهي كل وجه مِن وجوه الحياة، فهي الألم.. الخوف.. الحب والسعادة، تأخذنا مِن روحنا وعقلنا الكثير لتبقى روحنا متعبة، ووجهنا مغطًّى بقناع يسمَّى قناع الحياة؛ لنعيش به، ونخسر أنفسنا، وننسى مَن نحن، فهذه هي أقنعة الحياة.
AED -
أنا وجدتي: سؤال وجواب
الكتاب عبارة عن سرد قصة لجدَّة مع حفيدها، تصف الحيوانات وشكلها، مع صورتها، وأين تعيش، وماذا تأكل، وعدد اطفالها مع الأسماء، وبعض الموسيقى والغناء لكي تشد الطفل لمتعة القراءة والاستفادة من أكبر قدرٍ من المعلومات. وكانت التجربة ناجحة مع حفيدي، والتفاعل كان واضحاً بيني وبينه.
AED -
أنا وزوجته
- يلتقي هو بحبه الحلال، ويعيشان معاً أجمل ثلاث سنوات من الحب، ولأن الماضي لا ينسى، ويعود أحياناً بقوة، وبقوة حقد جارفة.. حيث تقيم سارة علاقة صداقة مع زوجته!
تُستَفَزُّ بعد صداقتها، فتتزوج من رجل غني ورائع وصاحب منصب، وتعيش حياة هادئة...
ولكن الهدوء والاستقرار لا يتناسب مع امرأة كسارة، فهي امرأة لا تهتم بما تملك. هنا تختلط أمورها، وتدَّعي بأن ماضيها كان أجمل، وبأنها من تستحق بأن تكون معه.
تضطر أن ترتب أمورها من جديد، لتترك وراءها عاصفة كبيرة من الأحداث التي لا يتقبلها العقل!
AED - يلتقي هو بحبه الحلال، ويعيشان معاً أجمل ثلاث سنوات من الحب، ولأن الماضي لا ينسى، ويعود أحياناً بقوة، وبقوة حقد جارفة.. حيث تقيم سارة علاقة صداقة مع زوجته!