بقلم: حسن الزهيري
*متوفر مباشرةً من موزعينا، انقر على علامة التبويب "متوفر على" أدناه
أعزَّائي الموظَّفين والموظَّفات، بعد إتمامي المرحلة الثانوية قرَّرتُ أن أبحث عن عمل، وعند التحاقي بإحدى الشركات
في مدينتي وجدتُ أنَّ الأمر لَم يكُن بالسهولة التي كنتُ أعتقدها؛ فهنا الحياة بدأَت تكشِّر لي عن أنيابها، وبدأتُ
أنسحب تدريجيًّا مِن اعتمادي على أبي وأمي إلى الاعتماد على نفسي، وهنا المرحلة المفصليَّة في حياتي العملية،
فإمَّا أن أُثَبَّت في عملي وأتحمَّل، وإمَّا أن أنسحب وأرجع إلى بيتي مهزومًا مِن أوَّل مواجهة لي مع الحياة.
حسن الزهيري؛ مساعد رئيس قسم بخبرة تصل إلى اثنين وعشرين سنة في مجال التصنيع، وهو يحبُّ أن يصنَّف بالمدير المحبوب بحسب تصنيف جون ماكسويل، وحاليًا يكمل دراسته في علم النفس بإشراف البروفيسور طارق الحبيب لنَيل درجة أخصائي نفسي إكلينيكي، وهو على وشك التخرُّج.
استمري وفقك الله ورعاك دائما مبدعه يا دكتوره انتي فريده من نوعك في انتاج مثل هذه الروايات التي نحن في امس الحاجه لها في ضل الابتعاد عن الكتابه والقراءه والتأليف
روايه شيقه وان كنت في انتظار الوصول للنهايه الأحداث ولكن الآن في انتظار الجزء الثاني. ويمكنك عرضها للإنتاج السينمائي..
الرواية ممتعة جدا ذات حبكة درامية ممتازة وخيال ممتع
الرواية تحفة ،جميلة جداااااا ما شاءالله و الاسلوب مشوق جداااااا و جذااااب ، بالتوفيق بأذن الله ، روايه تستحق الاعجاب فعلا ، يسلم ايدك و فى انتظار الجزء الثانى
اروع ماقرات ...رواية تاخذك الى عالم اخر من المتعة والخيال ..فى انتظار الجزء القادم
رواية رائعة ومؤثرة تأخذك الى عالم من المتعة والخيال فى انتظار الجزء الثاني مع مزيد من التشويق وبالتوفيق
مجهود رائع للادب الروائى الى الامام ومزيد من النجاحات
دكتورة اسماء ..انا قرأت الرواية كلها مرة واحدة بجد تحفه...انا مشتاقه لقراءة الجزء الثاني...وارجو أن يكون لى نسخه
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط على هذا الموقع لتحسين تجربة المستخدم الخاصة بك ولأغراض تسويقية.
بالنقر على أي رابط في هذه الصفحة، فإنك تمنحنا موافقتك على تعيين ملفات تعريف الارتباط
اكتشف