متخبّطةٌ بين الشّك واليقين، واثقة الحرف والحلم، تحلّق في فضاءات الشِّعر والأدب بجناحين من ورق.
"كلارا" تناقضات الأنوثة بحبرٍ من خيال، تكتب نفسها من خلال غيرها، وتكتب غيرها من خلال نفسها.
تبحث عن السّلام الذّاتي حينًا بفرض الهدنة بين القلب والعقل، وأكثر الأحيان باختراقها. فالقلب لا يعترف بالهدن ولا القوانين.
امرأةٌ ثلاثينيّةٌ تشعر أكثر ممّا تفكّر، فتقود حياتها للاندفاع والمجازفة في متاهات المغامرة.
تسعى بأن تسمو بالعاطفة لمستوى العقل سعيًا للكمال.
"كان اسمها كلارا" روايةٌ منسوجةٌ من هواجس عن الحبّ والرّقص والحلم والجنون.