تَحصُلُ سَنَاءُ عَلَى وَاجِبَاتٍ مَنْزِلِيَّةٍ مِن مُعَلِّمِهَا لِتَقدِيمِ عَرضٍ تَقدِيميٍّ عَنِ النَّحلِ.. ذَهَبَت إِلَى مَزرَعَةِ صَدِيقِ وَالِدِهَا لِمَعرِفَةِ اَلمَزِيدِ عَنِ النَّحلِ؛ لِتَتَمَكَّنَ مِن تَقدِيمِ عَرضِهَا.
استَمتَعَت سَنَاءُ كَثِيرًا فِي المَزرَعَةِ، وَانتَهَى بِهَا الأَمرُ أَيضًا بِالحُصُولِ عَلَى مَجمُوعَةٍ مِنَ النَّحلِ هَدِيَّةً مِن صَدِيقِ وَالِدِهَا.
ذَهَبَت سَنَاءُ إِلَى المَنزِلِ مُتَحَمِّسَةً، وَاعتَنَت بِالنَّحلِ جَيِِّدًا، لَكِنَّهَا زَارَت صَدِيقَ وَالِدِهَا مَرَّةً أُخرَى بَعدَ أَشهُرٍ قَلِيلَةٍ.
لِمَاذَا زَارَت سَنَاءُ صَدِيقَ وَالِدِهَا مَرَّةً أُخرَى؟ اكتَشِفِ المَزِيدَ عَن سَنَاءَ والنَّحلِ.