تَأْخُذُكُمْ هَذِهِ الْمُغَامَرَةُ الشَّيِّقَةُ لِتَتَعَرَّفُوا عَلَى مَارِيَّةَ، وَهِيَ فَتَاةٌ بِعُمْرِ الْعَاشِرَةِ فَقَدَتْ قِطَّهَا الْمُدَلَّلَ، وَفِي مُحَاوَلَتِهَا الْعَدِيدَةِ لِلتَّغَلُّبِ عَلَى آَلَامِ فَقْدِهِ تَمْتَلِكُ أَرْنَبَةً ظَرِيفَةً.
تَتَدَاخَلُ حَيَاتُهَا الْوَاقِعِيَّةُ وَمُغَامَرَاتُهَا مَعَ أَرْنَبَتِهَا وَمُغُامَرَاتُ الْمَلِكَةِ سِيلْڤِيَا وَرَئِيسَةِ وُزَرَائِهَا مِيمِي فِي أَحْدَاثٍ مُثِيرَةٍ، لِتَتَغَلَّبَ فِي النِّهَايَةِ عَلَى مَخَاوِفِهَا مِنْ فَقْدِ مَنْ تُحِبُّ.