تبقى إنسانًا عاديًّا بمشكلات عاديَّة حتَّى يقتلك الروتين والرتابة، فتدخل نفسك في دوَّامة دولية وفي عالم الدول السُّفلي، حيث صناعة القرارات، فتتمنَّى العودة للرتابة والروتين.
تطرح الرواية تساؤلًا واضحًا عمَّن أَولى أن يقتلك: الروتين أم المغامرات غير المتوقَّعة؟






