مشيتُ راضية لأنَّ الله كلَّمني مِن خلال صوت العصافير، وعيون القطة النائمة، ورضا الناس، ودموع الفتاة الحزينة التي جفَّت.
اختفتِ الفتاة، والسؤال الذي طرحتُه في مشهد سابق كان: لماذا تتكلَّم مع إلهك طوال حياتك ولَم يجِبك ولو مرة واحدة؟
اختفَت وخرجَت مِن حياتي إلى الأبد، فقط لأنَّه حقًّا تحدَّث معي.