هِيَ عِبَارَةٌ عَنْ مَجْمُوعَةِ قِصَصٍ قَصِيرَةٍ مُصَوَّرَةٍ بِطَرِيقَةٍ مُبْتَكَرَةٍ وَمُبَسَّطَةٍ وَمُمْتِعَةٍ وَمُنَاسِبَةٍ لِجَمِيعِ الْأَعْمَارِ لِطَرْحٍ قَضَايَا أَهْدَافِ التَنْمِيَةِ الْمُسْتَدَامَة.
تَتَمَيَّز هَذِهِ السِّلْسِلَةُ فِي جَعْلِ القَارِئِ الْمُشَارِكَ الرَّئِيسَ فِي حَلِّ القَضَايَا الَّتِي سَوْفَ تُوَاجِهُ الشَّخْصِيَّةَ الرَّئِيسَةَ (نَابِغ).
وَعَلَى الْقَارِئِ اسْتِخْدَامُ مَهَارَةِ التَّفْكِيرِ الْإِبْدَاعِي، وَهُوَ التَّفْكِيرُ خَارِجَ الصُّنْدُوقِ، وَهِيَ عَمَلِيَّةٌ تَقُومُ عَلَى تَحْفِيزِ الْعَقْلِ فِي التَّفْكِيرِ بِطَرِيقَةٍ مُخْتَلِفَةٍ مِنْ أَجْلِ ابْتِكَارِ طُرُقٍ وَوَسَائِلَ جَدِيدَةٍ لِحَلِّ المشكِلَة.