بقلم: أحمد محمد بن ثاني
*متوفر مباشرةً من موزعينا، انقر على علامة التبويب "متوفر على" أدناه
المؤلف في سطور
ُلِد في فريج المنارة بأم سقيم إحدى قرى دبي الساحليَّة، ونشأ في بيئةٍبحرية مرتبطةٍبصيد الأسماك وصناعة السُّفن والغوص على اللؤلؤ.
تشرَّب وهو في سن الطفولة قصصَالغوص والبطولات التي عاشها كبارُ المواطنين من البحارة، حيث كانت المجالس تزخر بمن يتردَّد عليها من جميع فئات المجتمع البحري من طواويش ونواخذه وغاصة وسيوب، وقد رسمت هذه القصص والروايات في مخيلةَالمؤلف صورًا مختلفةًعن هذه الرحلات وأنواع السفن ومعداتها وأدوات الغوص.
لازم والده صانع السفن الخشبيَّة على طرازها القديم الأصيل قبل أن تنالها رياح التغيير والحداثة، فكان مساعده في هذه المهنة وهو لم يتجاوزِالعاشرة من عمره، وقد أحبَّهذه المهنة وكلَّما يرتبط بها، حتى أنه عشقَالخشب ورائحته!
كما جمع بعض القصائد المرتبطة بالبيئة البحرية، ووثَّقها في هذا الكتاب، ولم تكن قد نُشِرت من قبل.
التحقَبالعمل بالقيادة العامة لشرطة دبي كطيار هليكوبتر، ومارس الملاحة الجوية كجزءٍمن مهام مهنته، تلك الملاحة التي هي فرعٌمن الملاحة البحرية الأصيلة.
وهو شغوف بالخرائط والملاحة ومراقبة النجوم والتعرَّف على أسمائها ومواقعها.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط على هذا الموقع لتحسين تجربة المستخدم الخاصة بك ولأغراض تسويقية.
بالنقر على أي رابط في هذه الصفحة، فإنك تمنحنا موافقتك على تعيين ملفات تعريف الارتباط