قصة أم إعمار غير المروية | Austin Macauley Publishers
قصة أم إعمار غير المروية-bookcover

بقلم: إيمان حسن علي

قصة أم إعمار غير المروية

تاريخ
الإنجليزية 32 الصفحات التقييمات: 5.0
اختر صيغة الكتاب: اختر

*متوفر مباشرةً من موزعينا، انقر على علامة التبويب "متوفر على" أدناه

ذات مرة في البحرين القديمة،
قبل السيارات والإنترنت، عندما كانت الحياة أكثر بساطة،
عاشت طفلة صغيرة في منزل صغير في قرية صغيرة في الحارة.
هذه قصة الحمرا الصغيرة قبل كلِّ الشهرة.
أنا متأكِّد مِن أنَّك سمعتَ عنها، اسأل والدك وأمك
(بِاسم مختلف)
في ذلك الوقت كانت حمرا، لكن للأسف،
اشتهرَت الآن بـ "أم إعمار" (يا له مِن عار!)
اكتشِفِ القصة الحقيقية لأم إعمار وصعودها المؤسف إلى الشهرة.

وُلِدَت إيمان ونشأَت في البحرين، باستثناء سنوات قليلة مِن الدراسة في لندن - إنجلترا.

 درسَتِ الأعمال في الجامعة، وتعمل نهارًا في القطاع المالي.

في اللّيلِ تكتب قِصصًا قصيرة أخفَتها لعدَّة سنوات قبل النشر.

 بدأَت في كتابة القصص القصيرة في المدرسة الابتدائية، بما في ذلك العديد مِن "المسرحيات" التي مَثَّلَت فيها هي وأصدقاؤها.

 كان لديها خيال واسع وجريء، وكادت أن تُفصَل مِن المدرسة بسبب إحدى قِصَصها. 

عندما لا تقوم بعمل جادٍّ يمكن العثور عليها تركض مع/ مِن أطفالها الثلاثة، أوتدعم زوجها المنتج الموسيقي الشهير، أوتشرب الكثير مِن القهوة، كما أنَّها تستمتع بالضحك مع/على أصدقائها.



تعليقات العملاء
5.0
52 الآراء
52 الآراء
  • محمد عبدالرحمن الحباي

    الكتاب جيد من جميع النواحي

  • آمنه الشحي

    ليست بقصة،، إنما حقيقة عاشها كل جيل الطيبين، ممتعة ورائعة وأسلوب سلس وطريف للكاتب ،، أنصح الجميع بقراءتها لأنها ستأخذه إلى أجمل لحظات عاشها في ذاك الزمان. أجمل ذكريات الفريج والمغامرات بيلا شردة

  • Sara Alsuwaidi

    قصة رائعة وجميله لها طابع خاص مميز باسلوب جديد ، سرد القصه جميل عفوي بكلمات بسيطه ، تجعل القارئ يعيش جيل الطيبين بكل لحظاته الجميله وذكرياته ، حقا ابدع الكاتب وله كل الشكر والامتنان على اللحضات والذكريات التي جعلنا نسترجعها .

  • Sara Alsuwaidi

    من اجمل القصص الاماراتيه ?

  • Alsuwaidi

    القصه بسيطه جميله وعفويه لابعد حد وخاصه للي من هذاك الجيل بيحس بحنين وبيسترجع اجمل الذكريات

  • ساره

    قصه رائعة انصح بقراءتها??

  • فاطمه محمد

    انا من جيـل 96 لكنن للاسف لم اكن محظوظه وان اعيش زمن الطيبين انا احب وانتمي لكل شيء قديم ♥️ وقصه يلا شردة اخدتني لعالم لم اعيشـه واستمتعت بقراءه كل صفحه وبالتوفيـق

  • احمد النورياني

    قصة رجعتنا لزمن الطيبين زمن البساطه والقلوب الصافيه قصة احداثها بسيطية وابطالها شفنا نفسنا فيهم ايام راحت وما بترجع . اسلوب الكتابة بسيط جدا ويعيشك في جو الماضي بلهجة خليجيه عامة وتنقل الاحداث سلس ومتسلسل. من اجمل القصص اللي قريتها ، شكرا استاذ علي ناصر

  • فاطمة

    قصة ممتعة ورائعة يميزها التشويق والكوميديا الغير متوقعة فلا نستطيع أن نتوقع أحداثها أو حواراتها، كما أنها تجعل القارئ يتخيل كل الشخصيات والمواقف وكأنه يشاهد مسلسلاً تلفزيونياً، وبالفعل أتمنى أن يتم تحويلها لعمل درامي وأتوقع أنه سيكون ناجحاً جداً فقد افتقدنا مثل هذه الأعمال الاجتماعية التي تحمل محتوى هادف من خلال أحداث واقعية وكوميديا راقية، وأعجبني أيضاً أنها سلطت الضوء على ذكريات الطيبين بشكل مختلف وتناولت مواضيع لا يتطرق لها الكثيرون، كذلك الحوارات خالية من الملل والتكرار، بالإضافة إلى أن أسلوب الكاتب قريب جداً للقلب وبالرغم من أن القصة باللهجة العامية وليست بالفصحى إلا أنها مفهومة للجميع، وأخيراً القصة مفيدة لأنها وثقت فترة من الماضي بدقة وإلمام بكثير من تفاصيلها وبطريقة إبداعية تجعل الجيل الذي عاصرها وكذلك الجيل الحالي يستمتع ويتعلم منها، وأيضاً قدمت رسائل وقيم مهمة يجب أن يتوارثها الأجيال!

  • عبدالسلام آل علي

    سرد جميل لقصص واحداث في زمن جميل بلغة بسيطه تسرد احداث مختلفه فيها مزيج رائع يجعلك لا تتوقف عن القراءة، بصراحه لم اعتقد اني سأنهي القصه خلال يوم واحد تقريبا ولكن الاسلوب والاحداث تمر عليك كشريط من الذكريات لا تود ان ينتهي، كل الشكر اخونا بومايد وفي انتظار العدد القادم

  • الدكتور حمد علي الحوسني

    " يلا شردة" كتاب استثنائي خارج عن المألوف من كُتّبِ السِّيَر وسرد الذكريات لما ينطوي عليه أسلوب الكاتب من بساطة وتلقائية في الطرح وفي اللهجة المحلية المحكية مما يسهّل على قارئه فهمه واستيعابه بيسر وسهولة ويضفي متعة المحاكاة في تخيل المواقف والأحداث وكأنه يرى أمامه ما يقرأ ويتفاعل مع شخوص الرواية وكأنه معهم وقت الحدث وفي مكانه. ولا يستطيع الناقد الأدبي تصنيف هذا الكتاب المتفرد بعنوانه ونصوصه من الناحية اللغوية لأنه مكتوب بلهجة محلية لا تخلو من مفردات الفصحى ، كما لا يستطيع أن ينتقص من قدرة الكاتب الأستاذ علي ناصر وبراعته في جعل الكلمة المكتوبة تنطق بلا صوت وصورة تتحرك كما لو كانت مخلوقا يملأ الحياة صخبا وضجيجا ممتعا لا يُمَل. مبارك إنتاجك الإبداعي الأول أخي أبا ناصر ، وننتظر منك مزيدا من متعة الإبداع ، وإبداع المتعة. د. حمد علي

  • ابو شادي

    في البداية، وقبل الغوص في الحديث عن درر ولآلئ كتاب يلا شردة، والتي سأحاول أن أعرج عليها لاحقاً دون أي إغفال، دعني أبدي إعجابي بأول شيء قد يلفت نظر شخص يعمل في حقل الكتابة والكتب، المنشورات والنشر، فكثيراً ما تمر عليَّ كتب وروايات، تتراوح في لغة كتابتها سواء كانت العامية أم الفصحى، بين الجيدة والضعيفة. ولعلنا إن ناقشنا كتاباً مكتوباً بالفصحى، نستطيع أن نحاكمه وفق قواعد وضوابط اللغة العربي، وما خطه البحاثة وعلماء اللغة من نواظم وضوابط، مبنية كما يعلم الجميع على كلام العرب الفصحاء قديماً. إلا أني هنا أمام كتابكم هذا، واقع في حيرة وذهول، ممزوج بإعجاب وإجلال؛ فمن خلال تجربتي مع من يكتبون بالعامية، نسبة لا بأس بها منهم يعتقدون أن الكتابة بالعامية هو حِلُّ لهم من أي قيود أو ضوابط، فترى الكلمة نفسها تكتب بحالات مختلفة، وأحياناً تجد التمادي والإغراق في العامية، إلا درجة لا يعود يصبح بعدها الكتاب مؤهلاً لأن يقرأ على نطاق أوسع من دائرة ومحيط الكاتب. أما في (يلا شردة) فكبداية، وأول ما يلفت نظر المتخصص وحتى القارئ العامي، هو رصانة وانضباط اللغة فيه – رغم أنها عامية – وإصرار الكاتب على ختم الكلمة الواحدة بختم واحد طوال الكتاب، مع استمرار الوضوح، وتحرِّي البساطة، فكما هو معلوم لديكم، بإمكان المرء أن يكتب بالعامية كيفما شاء، وكيفما اتفق، وأحياناً يتجاوز الأمر لأن تصبح الكتابة بطريقة أشبه ما تكون "واتس آبية"، أما في (يلا شردة) فالأسلوب مختلف تماماً، هو عامي نعم، لكنه أدبي، له ميزته الخاصة، وانضباطه الجميل. الأمر الآخر المهم والذي يرتبط ارتباطاً عضوياً بقضية اللغة، وأيضاً وهو الأهم، الحس المرح والفكاهي في السرد، والذي يقف عن حدود معينة، حدود طابعها الاحترام، فلا ابتذال ولا تكلف، ولا تجاوز، هو انضباط آخر حتى في إلقاء الضحكة والنكتة والموقف المضحك، ولعل هذا يدفعني إلى الخوض في حديث قديم جديد، وهو أن الكوميديا من أصعب الفنون، فن الإضحاك هو فن معقد، ويحتاج مهارة علية، وهو خطير في نفس الوقت، خطير على المؤدي، أو الفنان المسرحي، أو الكاتب، فالابتذال مهلكة، والبرود فشل، أما يلا شردة، فقد أثبت فاعليته ورصانة الفكاهة فيه، حتى قبل نشره. فلك أن تتخيل سيدي الكاتب وجه فريق التدقيق، المكون من جنسيات عربية مختلفة، فقد أوصل لهم كتابك الضحكة دون استثناء. ولم أكن باستثناء عنهم، فأقول وبكل أمانة، أني عشت مع هذا الكتاب لحظات تمنيتا أن لا تنتهي. ومما أثار إعجابي – من بين عشرات مثيرات الإعجاب في كتاب يلا شردة – أنه صادق! نعم هو صادق صدق من خطه، فمن يرى الإمارات حفظها الله اليوم، وما وصلت إليه من رقي على جميع الأصعدة، يعتقد أنها هذه الدولة تجاوزت ماضيها واندثر، أو دفنته، ولكن أصالة الشعب الإماراتي تنعكس جلياً فيما خطته يدك في يلا شردة، فلم أر حرجاً منكم في الحديث عن فقر، أو بساطة عيش، أو بساطة عمران، وطبيعة حياة شبه صحراوية، وهذا بالتأكيد ليس منقصة أو مثلبة، لكن سرد الكاتب بمستوى عالٍ من الصراحة والصدقية، أعطى الكتاب ككل روحاً، وتصالحاً جميلاً محبباً. ولعل قلة من العرب تعرف طبيعة حياة القرى والبلدات الخليجية القديمة، حاولت بعض المسلسلات من كويتية وسعودية تصويرها، لكن في (يلا شردة) دقة وتفصيل ووضوح وصراحة عالية جميلة محببة. فمعظم الدول العربية لم تكن على مستوى من التقدم الاقتصادي والعمراني، وكتاب كهذا يحرك ماء التاريخ التي تركد بين الفينة والأخرى، وذكريات جيل الطيبين، ليس في دولة الإمارات فحسب، بل في معظم دولنا العربية. درة جميلة من درر (يلا شردة) هو إفراد الكاتب مجالاً لإظهار جمال وأصالة التربية الإماراتية، في دمج جميل وسلس مع بقية أحداث ومنعطفات الكتاب الدرامية، وحقيقة تربية الآباء والأجداد، في مناطق العرب الأصلاء، على الشهامة والغيرة والـ "فزعة"، فمشهد راشد مع البنت التي تعطلت سيارتها، جسد أروع تجسيد ما تربى عليه جيل الطيبين، رغم شقاوة طفولتهم، إلا أن شقاوتهم لم تكن تؤثر أو تزعزع من ثوابت أخلاقهم التي تربوا عليها. في الكتاب لفتة جميلة أثرت فيَّ جداً، وقد مر علي في عملي في نشر الكتب كتب أُرهق كتابها في جمع وتوثيق جانب من جوانب الحياة الخليجية، وهو تأثرها وتأثيرها في ثقافات دول وشعوب مجاورة، وأنا على صعيدي الشخصي، وبحكم عمري الذي لم يمتد إلى فترات كتلك، تفاجأت بما قرأت، أن الأكلات والمطاعم الهندية والباكستانية كانت موجودة منذ ذلك الزمان، كنت أعتقد أن الثورة الاقتصادية التي قامت بها دولة الإمارات العربية المتحدة هي من جلبت هؤلاء للبلاد، طمعاً في المال الذي بات وفيراً، إلا أن (يلا شردة) فتح لي باباً بتُّ أكثر شغفاً للتوسع فيه، وهو باب التعايش الثقافي والحضاري الذي كان قائماً على أرض الإمارات منذ زمن ليس بقليل. وليس بخافٍ على أحد جمال وعراقة المطبخ الإماراتي، بأكلاته اللذيذة، إلا إن ما نوه إليه الكاتب، من كون الـ (براتا) والـ (كيما) تعتبر لدى كثير من الإماراتيين أكلة حاضرة، وخاصة بين شباب ذلك الزمان. وفي الحقيقة ما قرأته ذكرني بكلمة سمعتها من المدون الشهير على يوتيوب باسل الحاج، عندما كان يصور رحلته وتجربته إلى الهند، وأول ما سعى إليه هو البراتا والكيما، ورغم أنه ليس إماراتياً لكنه تربى منذ نعومة أظفاره في دولة الإمارات، فقال حين تذوق البراتا في الهند: "الله، تذكرني بطفولتي في الإمارات"! ومما يستحق الذكر من درر (يلا شردة) هو أن مجموعة الفتيان لم تكن إماراتية بحتة، فركز الكاتب وبكل إصرار على أنهم إخوة، وهذا من روائع الصور، التي لها أصل في التاريخ، والتي يسلط الضوء عليها، فتشعر القارئ بجمال الطبائع والأنفس لدى المواطن الإماراتي، الذي يعتبر المقيمين على أرضه إخوة له، وليس في قولي مبالغة، فأنا هنا وبكل أمانة أبوح بما جالت فيه نفسي. قد يعتقد من لا يقرأ كتاب (يلا شردة) أنه مجرد حكاية حكواتي، يستطيع أي شخص في سهرة مع أهلة أو أصدقائه سردها، إلا أن ما يجب وضع الإصبع عليه، والذي يعجز كثير من القصاصون ومحبو سرد الحكايا عن ابتداعه، وهو التماس في النص، والحبكة الدرامية الجميلة، التي تصلح في كتاب (يلا شردة) أن تقدم للتلفزيون، أو المسرح، وحتى السينما. إنني لو ترك لي المجال للحديث عما أفرحني، وأمتعني، واستحوذ على اهتمامي في هذا الكتاب، لكتبت رأيي في مئات الصفحات، ليس مبالغة، لكن الحق أحق أن يقال، هو جنس أدبي جميل، محبوك بطريقة احترافية، مبثوث فيه من روح الكاتب، ولعله يعكس شيئاً من شخصيته، وهذا من فضل الله على الكاتب، فليس الجميع مقبولاً بين الناس، فيما يقول، ويفعل ويكتب، مهما تمرّس وتدرب، إلا أن البعض يوفقك الله لملكة عظيمة، تستطيع الولوج إلى القلوب قبل العقول، وأرى في هذا الكتاب القبول، فهو خفيف على النفس، نسبة الإمتاع فيه عالية، وبنفس الوقت بأسلوب بسيط ومنضبط. أتمنى للأخ الكاتب الفاضل التوفيق والاستمرار، وأشهد الله على ما قلت. ولكم وافر الحب والتحية.

  • ناصر علي

    من أجمل القصص الإماراتية والخليجية التي قرأتها منذ فترة طويلة، مقارنةً بباقي الكتب المشابهة. هذه القصة مكتوبة بعناية دقيقة. بحيث تجذبك أحداثها بمجرد قراءة أولى صفحاتها .. أحداثها مشوّقة وشخصياتها مميزة. كل شخصية لها طابعها الفكاهي المختلف. وبهذه الطريقة جعلنا المؤلف نتعاطف مع جميع الشخصيات حتى آخر صفحة من القصة. نفرح معهم تارةً ونحزن معهم تارةً أخرى! أسلوب الكاتب جميل جداً وصياغة الأحداث متقنة ببراعة بحيث تشعر أنك مع أبطال القصة، بأنك تعيش الأحداث فعلاً وتعيش جميع مغامراتهم التي لا تخلوا من الفكاهة. إلى جانب كل ذلك، القصة تأخذنا إلى الماضي. تأخذنا إلى "جيل الطيبين" او كما يُعرف أيضاً "بالزمن الجميل" أو "الزمن الذهبي" الذي لا طالما سمعنا عنه من آباءنا وأجدادنا. فقط بعد الإنتهاء من قراءة القصة ستعلم لماذا يسمونه بالزمن الجميل. ستدرك إنه زمن البساطة والجمال والمحبة والصداقة الحقيقية. وأخيراً، من خلال قصة (يلا شردة) ستتعرف كذلك على نبذة من تاريخ الإمارات في الفترة ما بين السبعينيات إلى االثمانينيات تقريباً. وفي الختام، أود أن أقول أن هذه القصة هي من الكتب القليلة التي تجعلك تتوقف لمدة خمس دقائق على الأقل بعد الإنتهاء من قراءتها. تتوقف متأملاً في صمت تام منبهراً لما قرأت من إبداع. وتحزن لأن القصة إنتهت. وتتمنى لو كانت أطول من ذلك. ?

  • أبو أحمد

    قصة يلا شردة قصة من زمن جيل الطيبين ولكن يصلح لجميع الاجيال. استطاع المؤلف ان يسترجع ذاكرة الزمن الى الفترة التي عاشها هذا الجيل الجميل. يلا شردة وانت تقرأها فجأة وبدون مقدمات تجد نفسك جزء من القصة و احد شخصياتها الجميلة كون هذه الشخصيات فعلية و عاشت في تلك الزمن. قصة لم يفكر فيها احد من قبل و لكن ألفها شخص عاش وعاصر و كان ولا يزال أيقونة من أيقونات الزمن الجميل ... أنه علي ناصر (بومايد). شكرا من القلب بومايد

  • عبدالله حسن

    كتاب يلا شردة للكاتب على بو مايد .. جديد بأسلوبه .. وصف دقيق لحيثيات صغيرة يأخذ القارىء الى عالم آخر سمه كما تشاء خيالي كان اسطوري.. تتعايش مع سخصياته ويومياتهم ... احد نفسي تارة مع صديق وتارة مع آخر. اتقمص شخصيته واحاول التعايش معها لأني بكل بساطة حسيتها جزء من حياتي وذكرياتي؛ تختلف الشخصيات والاماكن ولكن تظل روح تلك الأيام الجميلة والتي نقلها لنا الكاتب بكل تفاصيلها من البيت الي المدرسة الى السكيك والفرجان وعلاقة الجيران ورجال تلك الفترة اقول نقلها بأسلوب جميل وبسيط .. تتمنى ان لا تنتهي هذه القصة لأنك تحس بنهايتك ونهاية ذكرياتك. معها. مني أرق التحيات واجمل المنى للكاتب ومع الأمنيات باستمراره على ذات النهج.والتميز

  • محمد علي الشحي

    من اروع الكتب اللي مرت علي رجعنا لذكريات الزمن الجميل اشكر الكاتب علي ناصر (بومايد) على هذا الكاتب الراقي والله يوفقك

  • حميد علي حميد اليماحي

    بامانة كتاب ولا اروع ومن احلى الكتب اللي قريتها عن زمن الطيبين وكل موقف اقريه اضحك من قلبي واتذكر أيامنا وأيام المدرسة والدكاكين وغيرها من الموقف الجميلة بارك الله فيك ولك ووفقك الله

  • محمد غيث

    قصة جميله نستعيد بها جمال والق الماضي في ابهى حله يلا شردة خلانا نشرد الى الحنين والطيبه في خواطرنا وماضينا تحية للمؤلف المبدع

  • محمد غيث

    روعة في سرد احداث القصة التي بدورها فجرت ينابيع الحنين للماضي الجميل وخلتنا نشرد بالذكريات مدموجه بالفرحة لعيشنا تلك اللحظات من جديد ابدع المؤلف بو مايد صراحة

  • محمد الفهد

    هذا ليس كتاب كالكتب ، وليست قصة كالقصص ، انما هو آلة الزمن ، اعادنا الكاتب الى سنوات جميلة وذكريات رائعة ، انصح الجميع وبالذات أبناء الجيل الحالي ، انصحهم باقتناء هذا الكتاب ، لكي يعيشوا جزء من ذكريات زمن لم يعيشوا اجواءه ، كل الشكر للكاتب المبدع بو مايد ، والشكر موصول لكل من شارك في اخراج الكتاب بهذه الحلة الجميلة سواء كان بالرسم او الاخراج او السيناريو ، تحياتي لهم جميعاً

  • سلطان الحوسني

    لك مني كل الثناء والتقدير، بعدد قطرات المطر، وألوان الزهر، وشذى العطر، على جهودك الثمينة والقيّمة إلى صاحب التميّز والأفكار التي تحمل الفكاهة وبصمة المشتاق.. أزكى التحايا وأجملها وأنداها وأطيبها.. أرسلها لك بكل ودّ وإخلاص الى اخوي و صديقي و عزوتي علي (بو مايد) على هاذي القصة الطيبه والله يشهد اني مستانس عليها و على ابداعك و الله يوفقك يارب و ان شاء الله تكتب اكثر من قصة و قصتين

  • بو علي الكعبي

    قصة يلا شرده غير عن اي قصه قصه بعد قراءتك لها تلاقي نفسك بدون سابق انذار انك عايش القصه وراحع لزمن الطيبين كانك انت المقصود في القصه ما راح احرق على القراء الاحداث بعد ما تقرون القصه بتعرفون شو اقصد شكرا لو بو مايد على الكتاب اللي ما صار ولا استوا تحياتي له واتمناله مزيد مزيد من التقدم

  • سنايبر?

    من القصص الجميله الي بتحاكي الماضي .. و بتعيشك جو الشقاوة و الضحك .. و بتخليك تحن للماضي .. و تتمنى ترجع لتعيش اللحظات الي كنت تعيشها .. وخاصه << هروب من المدرسه? .. يعطيك العافيه بو ماجد ?

  • إبراهيم جاسم محمد مكي

    الكتاب حقيقتا يشدك من العوان وعندما تبداء تجد نفسك اسير الكاتب حتى تنتهي للصفحة التاليه. انا حقيقتا من نفس جيل ابو ناصر وقادر اتصور واتخيل المواقف والصور التي عاشها الكاتب والتي عشناها في الفريج مع بعض. الحمدلله على هذا التوفيق والفكرة في اصدار هذا الكتاب الممتع ونتمنى ان لا تقف امكاناتك وان تنتج اكثر من الاصدارات التي ولا تزال في جعبته الكثير في تقديمها للمجتمع. ابارك لك هذا الاصدار يا بو ناصر يا صديق نادي الجزيرة وحارسنا الامين.

  • بو خالد

    كتاب جميل وشيق يتكلم عن حياة البساطة وجيل الطيبين ويعود بك بالماضي العريق واذا قراته يخليك تعيش الدور

  • م.علي

    قصة تستحق الاقتناء والقراءة فعلاً. الكتاب يشدك من صورة الغلاف الجميلة ولا بد أن تأخذه من على رف المكتبة. القصة تأخذنا في رحلة إلى فترة السبعينات والثمانينات وحياتنا البسيطة بكل تفاصيلها وأجوائها الجميلة، فهي تجعل القارئ يشعر بأنه جزء من القصة أو بالأحرى بطلها. القصة جميلة جداً ومشوقة ومتسارعة الأحداث بحيث لا تجعل القارئ يمل منها أو يتركها. لغتها بسيطة وسلسة جداً وهي جديدة كلياً حيث أن أسلوب الكاتب في منتهى الروعة، فالحوارات جميلة وغير متوقعة تجعلك تتفاجأ بالردود. والأجمل من ذلك أنها تجعلك تبتسم أو حتى تقهقه من الضحك أحياناً لدرجة أنه لو كان معك أحداً في ذات المكان لاستغرب من ابتسامك أو ضحكك مع نفسك. وما يميز هذه القصة عن غيرها أنها تحمل معانٍ وقيم كثيرة تميز بها جيل الطيبين كما يطلق عليهم، جسده الكاتب بمواقف من حياته في فترة الصبا ووثق فيه العديد من المواقف والأحداث والأماكن في تلك الفترة في أبوظبي من خلال مغامراته مع أصدقائه أو كما نسميهم الشلة. تفاصيل رائعة وكثيرة تطرق لها الكاتب وأخذتنا بشيء من الحنين إلى تلك الفترة التي عشناها في الإمارات بكل بساطة وصدق ومحبة وتعايش وانسجام تام بين مختلف الأطياف على أرض إماراتنا الحبيبة. أعجبتني القصة جداً وأنصح بقراءتها للجميع فهي مناسبة لمختلف الأعمار سواء للجيل الذي عاش تلك الفترة ليسترجع ذكريات حياته القديمة، أو للجيل الجديد والناشئة ليتعلموا المبادئ والقيم النبيلة الأصيلة التي نشأ عليها آباؤهم ولكي يعرفوا ويقدّروا قيمة ما وصلت إليه إماراتنا الحبيبة من مكانة وتطور في قفزة سريعة ونوعية تجاوزت فيها بلداناً كثيرة وسبقتها بمراحل. كل ذلك أحسسته من صدق الكاتب في سرد الذكريات وتوثيقها دون أي خجل أو تزيين أو تجميل كما يفعل الآخرون عندما يصفون زمانهم وحياتهم السابقة بكل تعالٍ وتفاخر بعيداً عن الواقعية. وفعلاً وكما سبقني قراء آخرون تمنيت ألا تنتهي القصة من كثر تعلقي بها فقد عشت معها أجمل الذكريات التي تمنيت ألا تنتهي. شكراً لك استاذنا علي ناصر بومايد أبدعت فعلاً سلمت يداك مع تمنياتنا لك بالتوفيق وفي انتظار المزيد والمزيد من ابداعاتك الجديدة التي تبث فينا روح السعادة والأمل ونطالبك بجزء ثانٍ للقصة.

  • حمدان الشميلي

    بو مايد قدّم لنا هدية قيمة لا تقدّر بثمن في هذا الكتاب اللي أنا أعتبره بمثابة آلة الزمن العجيبة اللي نشوفها بالأفلام ، لكن بو مايد جلبها للواقع بهيئة صفحات مطوية تخبئ العديد من قصص الماضي بهيئة كلمات وحروف . بالنسبة لشخص مثلي ما عاصرت الأمور اللي صارت في الزمن القديم ، هاي كانت فرصة لي إني أتعلم وأعرف عنها بشكل قصصي حماسي ممزوج بنكهة زمن الطيبين . أنصح الجميع بإقتناء الكتاب لإنه فعلاً يستاهل القراءة والدعم من الجميع.

  • محمد النيادي

    يلا الشرده طرح وسلوب قصصي واقعي بسبط طرح فيه الأستاذ علي ناصر بومايد واقع حياه وفتره من حياه وتصرفات جيل تلك الفتره بسلوب سهل وكلام مباشر يعرفه اهل الزمن الجميل من ختيار العنوان وباقي الفصول انا تصفحت بعضها ولكن شي جميل احس انه يخاطب اهل السبعينات والثمانينات ويحكي واقع ربما كثير منهم مزال يتندر به لكن بومايد تجراء واخرجه علي شكل عمل ربي يوفقه ونتما له التوفيق

  • أم ناصر

    الرواية رائعة تأخذنا "يلا شردة" إلى زمن الطيبين، بلغتها البسيطة وأحداثها المشوقة، الرواية تناسب جميع الأعمار من عاش زمن الطيبين سيستمتع بالعودة إلى تلك الذكريات الجميلة والجيل الجديد سيتعرف على ذلك الزمن بلغة سهلة مقسمة إلى فصول قصيرة سهلة القراءة، سيرتبط كل من عاش في زمن الطيبين بالرواية لأن كل "فريج" به شخصيات مشابهة للشخصيات في الرواية تتسم بهذا القدر من البساطة والطيبة مع اختلاف المسميات، معظم الذكريات عاشها جيل الطيبين، أحببت كذلك توثيق الأحداث، قد نختلف عن الشخصيات في القصة ولكن لا نملك إلا أن نتعاطف معها، الأحداث تنقلنا برشاقة تارةً بين الكوميديا وتارة أخرى إلى الدراما، الرسامة مبدعة ووفقت كثيرًا في رسم الأحداث، الرسومات رائعة وممتعة في تصوير الأحداث، لا تحس بالوقت وأنت تقرأ هذا الكتاب، نقلتني القصة إلى زمن المسلسلات الجميلة، وسأكون من أول المتابعين في حال تم إنتاج هذا العمل كمسلسل أو فيلم سينيمائي. تكرار كلمة "يلا شردة" كان مناسبًا في كل حدث من أحداث القصة، وبالتأكيد نحن بانتظار أجزاء جديدة لهذا العمل لتوثيق كل الأحداث الجديدة كي تنقلنا بالزمن "يلا شردة" لكل فترة لنعيشها بأفراحها وأحزانها، نتطلع لأجزاء توثق الأحداث اجتماعيًا حتى وقتنا الحالي، لا أرغب بذكر المزيد لأترك القارئ يستمتع بمتابعة الأحداث في الكتاب!

  • سعيدغواص

    كتاب يلاشردة من اروع ماقرأت قصة رائعة تعيدنا الى ايام الطيبين كل الحب وتقدير اخوي المبدع ابومايد❤

  • ابو حمدان

    اولا اشكر الاستاذ بو مايد على هذة القصة الجميلة جدا لاني بصراحة من جيل الطيبين وانا عن نفسي عمري ما قرات كتاب كامل من الصفحة الأولى إلى آخر صفحة بس سبحان الله هالقصة ما عرف كيف شدتني وخلتني اقراها خلال كم يوم اكرر شكري لاخوي بو مايد على القصة وانه خلاني اقرا كتاب بالكامل ويلا شردة اخوكم ابو حمدان

  • جابر مرتضى المرزوقي

    من أروع القصص التي قرأتها .. أتمنى أن يكون لها جزء ثان بالتوفيق أخي بو مايد وقدماً للأمام ?

  • محمد حمد محمد راشد الجنيبي

    الاخ الصديق أبو مايد توج شغفه بالذكريات القديمة من خلال اصدار هذا الكتاب القيم ،،،، على الرغم انه اول اصدار له و لكن اثبت انه قادر على انتاج كتاب ذو معايير عالية و ذالك بسبب اقتناعه و شغفه بالمحتوى المكتوب ،،،، كتاب يلا شردة من الكتب التي تندرج تحت كتب الذاكرة الشفاهية و التوثيق و هي اليوم من أمس الحاجات لارسال رسائل و نصائح للجيل القادم ،،،،كذالك من مميزات الكتاب هو تعزيز الهوية الوطنية عن طريق استخدام الكلمات العامية و هي بحد ذاتها متعة القارىء الغير اماراتي ،،،، قصة من داخل شوارع و مناطق مدينة أبوظبي الجميلة من زمن جميل جدا عرف عنه البساطة و القناعة و النظافة الاخلاقية ،،،، ادعوا الجميع و خاصة الغير امارتيين لعيش هذه التجربة ،،، و اتمنى من دار النشر ان تترجمه الى اللغة الانجليزية ليتعرف الاجانب على هذا الزمن الجميل ذات الهوية العربية الاماراتية ،،،، وفقك الله يا بو مايد

  • حمد مطر الظاهري

    من اجمل الكتب التي قراتها و انصح الجميع بقراءتها و اعجبني طريقة السرد العفوية

  • طيبة أحمد

    رواية في منتهى الروعة، عندما بدأت بقراءتها لم أكن أتوقع أن أستمتع بها لهذه الدرجة أو أن أتعلق بجميع الشخصيات كما فعلت، أخذتني في رحلة ممتعة إلى زمن سمعت عنه الكثير ولكن لم أحظى بفرصة للعيش فيه، بفضل هذه الرواية تمكنت من تذوق وتجربة أجواء هذا الزمن الحلو. تفاجئت بعدد المرات التي أضحكني فيها الكتاب وعدد المرات التي أثر بها فيني أو أدمع عيناي، المواقف والحوارات في الرواية عفوية ومليئة بخفة الظل، الأحداث المتتالية والمشوقة تجعل القارئ لا يشعر بمرور الوقت وهو يقلب الصفحات بلهفة لمعرفة ما سيحدث. أسلوب الكاتب بسيط ومشوق، يُشعر القارئ أنه يستمع إلى قصة أو يشاهدها كفيلم، الشخصيات في القصة تكاد تقفز من صفحات الكتاب، وكل شخصية مميزة ورائعة بطريقتها الخاصة، رواية أنصح كل شخص بقرائتها، من عاشوا في زمن الطيبين ومن لم يفعلوا، كل شخص سينتهي من هذه الرواية بشعور من الفرح والحزن أن الرحلة الجميلة قد انتهت، سيغلق الكتاب بدروس وحكم لن ينساها. هناك الكثير مما يمكنني قوله عن هذه الرواية ولكن لا أستطيع ذكر كل شيء، كتاب يلا شردة كتاب طريف ومؤثر وممتع للغاية، كتاب مميز وفريد من نوعه، لا يشبه أي شيء قرأته من قبل، أخذني في رحلة إلى عالم آخر وزمن يعيش في قلوب الكثير، والآن سأحتفظ بهذه التجارب والمواقف والعبر التي أخذتها من هذا الكتاب وأبقيها في ذاكرتي، وكل ما يذكر أحدًا زمن الطيبين أفكر بها وأبتسم، ممتنة لأنني استطعت أن ألقي نظرة على هذا الزمن الجميل من خلال نافذة صغيرة ولكن كبيرة في عيني، ممتنة لقراءتي رواية يلا شردة.

  • شيخة راشد

    كتاب إماراتي بكل ما تحمله الكلمة من معنى يوثق فترة مهمة من تاريخ الإمارات بسياق منسجم غير متكلف، الأجمل هو ترابط أحداث القصة واللهجة العامية السلسلة التي تجعلك متحفزاً لمعرفة النهاية. تفاصيل جميلة وذكريات أجمل، تلاحم رائع بين الأصدقاء في جو من الفكاهة والجديدة لا تتوقعه... هذا هو الإبداع في نقل صدق عفوية الحوارات... أحببت الكتاب وننتظر القادم.. شكراً استاذ بومايد

  • ام ميره

    من اجمل ماقرأت من الكتب اللي تعنى بزمن الطيبين قصة رجعتنا للورا وبكتنا وضحكتنا في نفس الوقت كنت اقرا الكتاب مره اضحك من كل قلبي رغم الحزن والاشتياق ومره ادمع واشتاق لذيك الايام احببت اسلوب الكتابه في سرد القصه هذا الاسلوب السهل الممتنع وبساطة المفردات الجميله واللهجة العاميه هالكتاب امتعني بقرائته كثير وبحتفظ فيه بين اشيائي الثمينه لاني اعتبره من الكتب النادره بالنسبة الي والتي لاتقدر بثمن شكرا لك اخ بومايد هذا الكتاب اللي رجعنا لأجمل زمن عشناه ولحظات لا تنسى شكرا من القلب لانك اهديتنا لحظات جميله من ذاك الزمان

  • راشد بوعلي

    بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صلّ وسلّم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين انتهيت من قراءة ولله الحمد . انا لا يمكن اقدر اضيف او اقول افضل مماقيل في مدح الكتاب يلاشرده من كل من قرأ الكتاب . لكن بكتب عن تجربتي : "تنبيه: لا تقرأ مراجعتي اذا لم تقرأ الكتاب بعد ! حتى لاتخرب على نفسك المتعة من خلال القراءة. المراجعة: تعمدت في بداية القراءة اني اقرا شوي شوي لسبب ، وهو اني استشعرت اني بفتقده وبفتقد رجوعي للزمن الجميل من خلال القراءة ولو فكرياً مادمت انا مستمر في القراءة ، لكن لكل بداية نهاية وما كان ودي تنتهي وللاسف زاد الطين بلة هو وفاة الصديق واللي يعتبر في ذلك الوقت "ولا يزال والحمدلله يوجد في زمننا هذا" من يصل الى مرتبة الاخ . (ربّ اخٍ لم تلده امك) الكتاب وليس قصة مثل ما يمكن ان يظن البعض، فيه الكثير من الاحداث اللي حدثت لكثير منّا في تلك الفترة او حتى تشابهت في السيناريوهات لدرجة كبيرة من مواقف في المدرسة والبيت والكبرات والاسواق والمساجد وحتى المناطق البعيدة الخربة وغيرها كثير اماكن . انا وحتى غيري من اللي قرأوا الكتاب لايمكنه يوقف عند كل شي اعجبه من مواقف حصلت في الكتاب ، لانه بكل بساطة بتلقى كتب يتم تأليفها من خلال كتابك ماشاء الله ، انت اختصرت مواقف لا تعد ولا تحصى ولايزال هناك الكثير بدون شك. لكن الفضل لله انه وفق اخوي بومايد في اختياراته اللي في نظري اصابت ٪؜١٠٠ ولامست المشاعر بالرغم من ان القراءة ليست من اهتماماتي لكن يوم سمعت وشفت كيف كان مؤلف الكتاب عند تعريفة عن الكتاب يتكلم من قلبه وكأنه يحس بمرارة فقد ذاك الزمان والحنين لذيك الايام بهذي الطريقة الصادقة مثلي ومثل كل من يحب ايام زمان ، انا قلت لازم اقرأ الكتاب وانتهي من قرائته مهما كلفني الامر. اهني اخوي بومايد على الكتاب اللي اتوقع بيستمر ناجح باذن الله واللي بيتلذذ بقراءته اكثر هو كل انسان عاصر زمن الطيبين ويارب كل الازمان هي زمن طيبين ?? وبدون شك الكتاب لن يكون الاول وله تكمله !!! لي وقفات عديدة على الكثير من الاشياء اللي تم ذكرها في الكتاب "يلا شرده" واللي تصادف اني عشت تقريبا مايصل ٪؜١٠٠ مثل اللي صار مع المؤلف علشان تعرفوا كيف كانت العيشة متشابهة بالرغم من المسافات بين المدن والقرى واختلاف العائلات والانساب ، ويبقى الزمن طيب وناس ذاك الزمان اكتسبوا لقب "الطيبين" بالرغم من ان الطيبين في كل مكان وزمان والحمدلله. اللهم اجعلنا واياكم من الطيبين عند رب العالمين في الدنيا والآخرة. والحمدلله رب العالمين

  • مستر كتاب

    بسم الله نبدأ أما بعد: فالرواية تلك التي تُدعى يلا شرده يشعر قارئ العنوان أنها تحث عن العصيان والإهمال ولكن عندما تجد أنها وقعت في زمن الطيبين يبدأ بالك ينشرح ونفسك تنبسط لتقرأ عن مجموعة أولاد يتبعون سذاجتهم في التعامل مع المواقف بكل براءة وعفوية لتمخر معهم مغامراتهم في بيوتهم والأحياء والفريجان والحارات والمدارس والبقالات عند كل مكان تجد شخص مشهور حسب المكان منهم المدير والوكيل والمدرس الحازم ومدرس الرياضة ورفيق صاحب البقاله وفي كل موقف تضحك معهم هؤلاء الأشقياء ببرائتهم وبالذات ثامر كان جدا على نياته لا أريد أن أطيل في المراجعة ولكن كما تعلمون أن لكل بداية نهاية وكلنا يحب أن تكون النهاية سعيده ولكن ماحدث في رواية يلاشرده المقتبسه من وقائع حقيقيه أن النهاية كانت صادمه ومؤثره جدا لكل شخص قرأ الكتاب من بدايته وعاش مع الأولاد العفويين وضحك معهم وتألم حتى حانت الصفحات الأخيرة أن تقترب فحدثت الصدمه للقارئ !! شكرا لك أستاذ علي ناصر على التحفه الفنيه

  • محمد

    كتاب جميل، كتاب يأخذنا في رحلة زمن الطيبين التى نشتاق لكل تفصيل لتلك المرحلة

  • بو محمد

    كتاب يلا شردة من افضل الكتب اللي قريتها اشكر اخوي الاستاذ بومايد على هالقصة الجميلة رجعنا لزمن الطيبين ❤️❤️❤️

  • mahralhebsi

    يلا شردة قصة جذبتني من عنوانها قبل محتواها والصراحة اي شي يتعلق بجيل الطيبين بتلاقوني اول الناس موجودة، القصة واحداثها و المواقف اللي صارت والسوالف اللي كانو عايشين عليها رغم اني مواليد التسعينات الا انها ما كانت غريبة علي.. اكيد في منها اشياء انقرضت وقت ما انولدت لكن اكيد سمعت عنها من اخواني واهلي الكبار. من اكثر الشخصيات اللي عجبتني شخصية راشد الذكي وسريع البديهة واللي مخلص بحق اصدقائه ويكذب بنفس الوقت ههههههههه، كل شي كان مذكور في القصة تحس انه حي لدرجة في مواقف تدمع لها العين وفي مواقف تضحكك وتتخيلها بالحرف حتى الرسم رغم بساطته الا انه كان جميل ويناسب كل موقف نشكر رسامتنا سلمى النيادي على الابداع و اشكر الكاتب جزيل الشكر وننتظر بفارغ الصبر كتاباته القادمة.

  • عمر

    كتاب رائع

  • ahmed1988axx

    ‏سلام عليكم ورحمة الله وبركاته ‏بخصوص الكتاب يلا شردة ‏وبدون مجاملة من أفضل القصص ‏لانه عشنا فترة مثل ما يقولون جيل الطيبين الكل أعتقد غير الكتاب حس عمره موجود مع ثلاثة ‏زمن الطيبين الصدق والأمان والمحبة بين ‏أهل الفريج كل واحد يخاف على الثاني ‏كان حب بعضنا بعض تربينا في الحارة في المدرسة تعلمنا الحياة ‏إذا في مجال ناخذ قصة يلا شردة ‏سوي منه مسلسل او فلم نستفيد نحنا نرجع ذكرياتنا يستفيدون الجيل الحالي في النهاية شكرا أخوي الكاتب علي ناصر أبو مايد ‏أتمنى نهاية الجزء الثاني ‏بأسرع وقت اخوك احمد مرزوق النعيمي بو مشعل

  • mmmoshoooo

    اجمل هديه وصلتي في عيد ميلادي كان هل كتاب الاكثر من رائع اعتبر اقتنائه بحد ذاته ثروه لاتقدر بثمن كان عباره عن تذكره سفر للماضي الجميل وزمن البساطه عاصرت وابحرت وعشت مع شخصياته الي مازالت بعد انتهاء من قصه رافضه تقادرني اشكر الكاتب المبدع الاستاذ علي و جميع من ساهم في نجاح هذا الكتاب الرائع بنتظار جزء ثاني

  • dohajalloughani

    كتاب يلا شردة كتاب خفيف لطيف جداً يبحر فينا بالماضي و مغامرات شباب الماضي و لعبهم و طيشهم و ايامهم الحلوة ما بين المدرسة و شغبهم فيها لي اشرطة الڤيديو و التلفزيون و تعلقهم فيه و غناوي عتيجة بوقتهم هي الهبة طرب حلفت عمري و موسيقى بين العصر و المغرب ، و اكثر ما ابهرني طريقة الكاتب في انه يخلينا نندمج بالماضي و ياخذنا لذكرياته و حنينه و يُبكينا في وسط ضحكتنا ، و كنت مستمتعة جداً و انا اقرا رواية في اللهجة الاماراتية ، اللهجة اللي يحبها قلبي و انا من الكويت ❤️

  • m7mmd.alshareef

    من اجمل الكتب اللي تحمل معانا الذكريات الجمليه وايام طفولتنا وفرحنا وزعلنا والايام الطيبة والكتاب شدني لدرجه خلصلته خلال 3 ايام فقط ومتحمسه جدا للجزء الثاني من قصص ذكرياتنا الجميلة والطيبة.. محبتكم م تم السعودية ?

  • Almalhoof-371

    اولا شكرا من القلب للمؤلف علي ناصر ..انتهيت من قراءة هذا الكتاب الجميل الذي ابحرت فيه إلى ذكريات طفولتي عشت فيه اجمل ذكريات العمر والماضي الجميل ..كتاب به كل مافي الماضي الجميل من بساطة من ذكريات الزمن الطيب زمن الطيبين احتوى الكتاب على معظم ما كان في ذاك الوقت من ممارسات من أحداث نسيت من الذاكرة واعادها الكتاب إلى الاذهان..وصفي للكتاب يحتاج الكثير ونكتفي ب شكرا المؤلف مرة أخرى شكرا من القلب بو مايد

  • blacksanoor

    من احلى الكتب الي قريتها باللهجه المحليه ما شاء الله عليك يا بومايد رسمت صورة عن احلى جيل انت وانا وكل اخوانا واخواتنا الي عاشوا هذا الجيل جيل الطيبين انا سمعت عن كتابك بالصدفة واشتريته واعتبر كتابك كنز لجيلنا عشت اللحظات كأني راشد ومرات خلفان وحمدان كل شخصية اتمثل جزء من حياتي وكذلك البيئة ايام المدرسه والدكان والفريج ما قصرت يا بومايد كفيت ووفيت وان شاء الله نطلع لاعمالك القادمه أول بأول اخوك القارئ خالد (بوخليفة).

  • fardan85

    ابدع الكاتب علي ناصر في الفكرة و اتقن التنفيذ و الاخراج كان في قمة الروعة. من النقاط الجميلة ان تقرأ رواية الكل يرى فيها دور البطولة بسبب تشابه الحياة الكبير بين دول الخليج العربي. في إنتظار النسخة القادمة كن يلا شرده

  • hussainabdalaziz6

    يلا شردة كتاب جميل يحكي قصص وأحداث قد عشناها في الزمن الجميل بل أكثر من ذلك عندما تتعمق في القراءة ترجع بك الذاكرة إلى جيل الطيبين جيل السبعينات و لثمانينات لن يتكرر على الإطلاق فعلاً استمتعت في قراءة الكتاب وفي النهاية أشكر المألف المبدع أخوى علي ناصر أبو ماجد على هذا الكنز الرائع شكراً جزيلاً

  • Aljamrah982

    ماشاء الله تبارك الله على قصة يلا شردة قصة لما تقراها ياخذك في عالم الطيبين وكيف كانت عيشتهم البسيطة والرائعة المؤلف نجح نجاح كبير في اخذ فكر القارئ الى ذلك العالم الجميل يتناول فيه تفاصيل الحياة السابقة وكيف كانت بصراحة استمتعت جدا بالكتاب وأنصح باقتنائه لانه يعتبر كنز ثمين وبالتوفيق لك يابومايد وفالك النجاح ان شاء الله

اكتب تعليقًا
سيتم مراجعة مشاركتك ونشرها قريبًا. سيتم حذف المراجعات المتعددة لكتاب واحد من نفس عنوان IP