قصة أم إعمار غير المروية | Austin Macauley Publishers
قصة أم إعمار غير المروية-bookcover

بقلم: إيمان حسن علي

قصة أم إعمار غير المروية

تاريخ
الإنجليزية 32 الصفحات التقييمات: 5.0
اختر صيغة الكتاب: اختر

*متوفر مباشرةً من موزعينا، انقر على علامة التبويب "متوفر على" أدناه

ذات مرة في البحرين القديمة،
قبل السيارات والإنترنت، عندما كانت الحياة أكثر بساطة،
عاشت طفلة صغيرة في منزل صغير في قرية صغيرة في الحارة.
هذه قصة الحمرا الصغيرة قبل كلِّ الشهرة.
أنا متأكِّد مِن أنَّك سمعتَ عنها، اسأل والدك وأمك
(بِاسم مختلف)
في ذلك الوقت كانت حمرا، لكن للأسف،
اشتهرَت الآن بـ "أم إعمار" (يا له مِن عار!)
اكتشِفِ القصة الحقيقية لأم إعمار وصعودها المؤسف إلى الشهرة.

وُلِدَت إيمان ونشأَت في البحرين، باستثناء سنوات قليلة مِن الدراسة في لندن - إنجلترا.

 درسَتِ الأعمال في الجامعة، وتعمل نهارًا في القطاع المالي.

في اللّيلِ تكتب قِصصًا قصيرة أخفَتها لعدَّة سنوات قبل النشر.

 بدأَت في كتابة القصص القصيرة في المدرسة الابتدائية، بما في ذلك العديد مِن "المسرحيات" التي مَثَّلَت فيها هي وأصدقاؤها.

 كان لديها خيال واسع وجريء، وكادت أن تُفصَل مِن المدرسة بسبب إحدى قِصَصها. 

عندما لا تقوم بعمل جادٍّ يمكن العثور عليها تركض مع/ مِن أطفالها الثلاثة، أوتدعم زوجها المنتج الموسيقي الشهير، أوتشرب الكثير مِن القهوة، كما أنَّها تستمتع بالضحك مع/على أصدقائها.



تعليقات العملاء
5.0
52 الآراء
52 الآراء
  • بو خالد

    كتاب جميل وشيق يتكلم عن حياة البساطة وجيل الطيبين ويعود بك بالماضي العريق واذا قراته يخليك تعيش الدور

  • م.علي

    قصة تستحق الاقتناء والقراءة فعلاً. الكتاب يشدك من صورة الغلاف الجميلة ولا بد أن تأخذه من على رف المكتبة. القصة تأخذنا في رحلة إلى فترة السبعينات والثمانينات وحياتنا البسيطة بكل تفاصيلها وأجوائها الجميلة، فهي تجعل القارئ يشعر بأنه جزء من القصة أو بالأحرى بطلها. القصة جميلة جداً ومشوقة ومتسارعة الأحداث بحيث لا تجعل القارئ يمل منها أو يتركها. لغتها بسيطة وسلسة جداً وهي جديدة كلياً حيث أن أسلوب الكاتب في منتهى الروعة، فالحوارات جميلة وغير متوقعة تجعلك تتفاجأ بالردود. والأجمل من ذلك أنها تجعلك تبتسم أو حتى تقهقه من الضحك أحياناً لدرجة أنه لو كان معك أحداً في ذات المكان لاستغرب من ابتسامك أو ضحكك مع نفسك. وما يميز هذه القصة عن غيرها أنها تحمل معانٍ وقيم كثيرة تميز بها جيل الطيبين كما يطلق عليهم، جسده الكاتب بمواقف من حياته في فترة الصبا ووثق فيه العديد من المواقف والأحداث والأماكن في تلك الفترة في أبوظبي من خلال مغامراته مع أصدقائه أو كما نسميهم الشلة. تفاصيل رائعة وكثيرة تطرق لها الكاتب وأخذتنا بشيء من الحنين إلى تلك الفترة التي عشناها في الإمارات بكل بساطة وصدق ومحبة وتعايش وانسجام تام بين مختلف الأطياف على أرض إماراتنا الحبيبة. أعجبتني القصة جداً وأنصح بقراءتها للجميع فهي مناسبة لمختلف الأعمار سواء للجيل الذي عاش تلك الفترة ليسترجع ذكريات حياته القديمة، أو للجيل الجديد والناشئة ليتعلموا المبادئ والقيم النبيلة الأصيلة التي نشأ عليها آباؤهم ولكي يعرفوا ويقدّروا قيمة ما وصلت إليه إماراتنا الحبيبة من مكانة وتطور في قفزة سريعة ونوعية تجاوزت فيها بلداناً كثيرة وسبقتها بمراحل. كل ذلك أحسسته من صدق الكاتب في سرد الذكريات وتوثيقها دون أي خجل أو تزيين أو تجميل كما يفعل الآخرون عندما يصفون زمانهم وحياتهم السابقة بكل تعالٍ وتفاخر بعيداً عن الواقعية. وفعلاً وكما سبقني قراء آخرون تمنيت ألا تنتهي القصة من كثر تعلقي بها فقد عشت معها أجمل الذكريات التي تمنيت ألا تنتهي. شكراً لك استاذنا علي ناصر بومايد أبدعت فعلاً سلمت يداك مع تمنياتنا لك بالتوفيق وفي انتظار المزيد والمزيد من ابداعاتك الجديدة التي تبث فينا روح السعادة والأمل ونطالبك بجزء ثانٍ للقصة.

  • حمدان الشميلي

    بو مايد قدّم لنا هدية قيمة لا تقدّر بثمن في هذا الكتاب اللي أنا أعتبره بمثابة آلة الزمن العجيبة اللي نشوفها بالأفلام ، لكن بو مايد جلبها للواقع بهيئة صفحات مطوية تخبئ العديد من قصص الماضي بهيئة كلمات وحروف . بالنسبة لشخص مثلي ما عاصرت الأمور اللي صارت في الزمن القديم ، هاي كانت فرصة لي إني أتعلم وأعرف عنها بشكل قصصي حماسي ممزوج بنكهة زمن الطيبين . أنصح الجميع بإقتناء الكتاب لإنه فعلاً يستاهل القراءة والدعم من الجميع.

  • محمد النيادي

    يلا الشرده طرح وسلوب قصصي واقعي بسبط طرح فيه الأستاذ علي ناصر بومايد واقع حياه وفتره من حياه وتصرفات جيل تلك الفتره بسلوب سهل وكلام مباشر يعرفه اهل الزمن الجميل من ختيار العنوان وباقي الفصول انا تصفحت بعضها ولكن شي جميل احس انه يخاطب اهل السبعينات والثمانينات ويحكي واقع ربما كثير منهم مزال يتندر به لكن بومايد تجراء واخرجه علي شكل عمل ربي يوفقه ونتما له التوفيق

  • أم ناصر

    الرواية رائعة تأخذنا "يلا شردة" إلى زمن الطيبين، بلغتها البسيطة وأحداثها المشوقة، الرواية تناسب جميع الأعمار من عاش زمن الطيبين سيستمتع بالعودة إلى تلك الذكريات الجميلة والجيل الجديد سيتعرف على ذلك الزمن بلغة سهلة مقسمة إلى فصول قصيرة سهلة القراءة، سيرتبط كل من عاش في زمن الطيبين بالرواية لأن كل "فريج" به شخصيات مشابهة للشخصيات في الرواية تتسم بهذا القدر من البساطة والطيبة مع اختلاف المسميات، معظم الذكريات عاشها جيل الطيبين، أحببت كذلك توثيق الأحداث، قد نختلف عن الشخصيات في القصة ولكن لا نملك إلا أن نتعاطف معها، الأحداث تنقلنا برشاقة تارةً بين الكوميديا وتارة أخرى إلى الدراما، الرسامة مبدعة ووفقت كثيرًا في رسم الأحداث، الرسومات رائعة وممتعة في تصوير الأحداث، لا تحس بالوقت وأنت تقرأ هذا الكتاب، نقلتني القصة إلى زمن المسلسلات الجميلة، وسأكون من أول المتابعين في حال تم إنتاج هذا العمل كمسلسل أو فيلم سينيمائي. تكرار كلمة "يلا شردة" كان مناسبًا في كل حدث من أحداث القصة، وبالتأكيد نحن بانتظار أجزاء جديدة لهذا العمل لتوثيق كل الأحداث الجديدة كي تنقلنا بالزمن "يلا شردة" لكل فترة لنعيشها بأفراحها وأحزانها، نتطلع لأجزاء توثق الأحداث اجتماعيًا حتى وقتنا الحالي، لا أرغب بذكر المزيد لأترك القارئ يستمتع بمتابعة الأحداث في الكتاب!

  • سعيدغواص

    كتاب يلاشردة من اروع ماقرأت قصة رائعة تعيدنا الى ايام الطيبين كل الحب وتقدير اخوي المبدع ابومايد❤

  • ابو حمدان

    اولا اشكر الاستاذ بو مايد على هذة القصة الجميلة جدا لاني بصراحة من جيل الطيبين وانا عن نفسي عمري ما قرات كتاب كامل من الصفحة الأولى إلى آخر صفحة بس سبحان الله هالقصة ما عرف كيف شدتني وخلتني اقراها خلال كم يوم اكرر شكري لاخوي بو مايد على القصة وانه خلاني اقرا كتاب بالكامل ويلا شردة اخوكم ابو حمدان

  • جابر مرتضى المرزوقي

    من أروع القصص التي قرأتها .. أتمنى أن يكون لها جزء ثان بالتوفيق أخي بو مايد وقدماً للأمام ?

اكتب تعليقًا
سيتم مراجعة مشاركتك ونشرها قريبًا. سيتم حذف المراجعات المتعددة لكتاب واحد من نفس عنوان IP