ابنة لواء شرطة وهو مِن أهم المسؤولين عن شرطة مكافحة السلاح، تتعرض للخيانة والغدر والضرر مِن قِبَل تاجر سلاح بدافع الانتقام مِن والدها، تخسر والدها، عائلتها، أصدقاءَها، ونفسها، ولكن الصدفة دفعتْها لتعود بعد سنوات لتنتقم بروح شيطانية، وبأفكار محبكة، وبدمٍ بارد.
"لم أصدق فكرة انتقامي لأبي، لم يكن انتقامًا عاديًّا، لم يكن انتقامًا واضحًا، كان كالحرب الباردة التي لا يوجد بها تنافس واضح، ولا جنود، ولا حتى سلاح، انتقامي منه لم يكن سِوَى انتقام بارد".