هيام شابَّة في العشرين من عمرها، عاشتْ طفولة غير مستقرَّة
تُودعها الشرطة المصحَّة النفسيَّة بعد مَقتل والدَيها في ظروف غامضة..
ثمَّ تستلمها جدَّتها لِتعيش في المغرب كَي تبدأ هناك أحداث جديدة تتكشَّف أبعادها فيما بعد.
الرواية تدخِلنا في أعماق النفس البشريَّة لِنعيشَ معها صراعات المرَض النفسيِّ
كما تنقِلنا إلى مدن المغرب لنعيشَ طقوسها وعاداتها وأطباقها المشهورة...
ونتعرَّف على معالمها السيَّاحيَّة والأثريَّة.