جميلة شاركي
عاشت جميلة شاركي في المملكة العربية السعودية لمدَّة عامين، وعندما عادت إلى كندا جلبَت معها بعضًا مِن ذلك الجوهر.
بدأَتِ العمل التطوُّعي في مسجد الرشيد، وكانت عضوًا في لجنة الدعوة، وانضمَّت أيضًا إلى نادي الرشيد للشباب.
خلال هذه الفترة، واصلَت جميلة حبَّها للقرآن، وبدأَت في دراسته، حتى أصبحَت تعقد حلقات دراسية للسيِّدات في مسجد الرشيد، وتكتب كتاب التفسير هذا الذي مِن شأنه أن ينير عقول الناس.