-
القيم لا تقدر بثمن
يضع هذا الكتاب في تنمية ذاتك أهمَّ الأدوات الخالدة أمامك، الأفكار التي قد تؤمن بها ولكن مشاغل الحياة قد تصرفك عنها، مصفوفة الفرص العظيمة، والشَّبكات العصبيَّة الداعمة التي تُسعدك في الحياة التي يستحقُّها شخصك وكيانك وأدوارك، أحبَّاؤك ومَن يشغلك، وفريق عملك.
تولَّ القيادة بنفسك لنفسك ولو كنتَ في آخِر مقاعد الحياة؛ لأنَّك تستحقُّ ولكنَّك لا تعلم، وهذا الكتاب سيكون لك الملهِم، لتزرع بنفسك بذور النجاح والسعادة الباقية – تلك التي تقف على طرف بابك ولا تعلم بها – بوَعي ينير عقلك.
لا تدفع ثمنًا باهظًا مِن عمرك فيما لا يستحقُّ، ولا تُثَمِّن شيئًا يكلِّفك، وادفع عمرًا سعيدًا لسعادتك، وثَمِّن ما يستحقُّ عمرك.
سترى هذا الكتاب يرشدك، فقط ابدأ القراءة، ورتِّب أفكارك وأولويَّاتك، طريق جميل في انتظارك سيُرضي قلبك وعقلك.
45.00
-
القيادة الفاعلة وفاعلية الأداء - قيادة دَرْء المضار وجلب المصالح
القيادة الفاعلة وفاعلية الأداء - قيادة دَرْءِ المَضَار وجلبِ المصالح
تَعَلَّمنا أن رَدَّة الفعل تكون بمقدار قوة الفعل المؤثِّر، وأنَّ التأثير الفاعل يُثمِرُ فاعلية المُتَأثِّر به، فالقيادة الفاعلة للمُنَظَّمَة تُثمر
فاعلية أدائها.
وتتحقق القيادة الفاعلة باتِّخاذ القرارات بشجاعة لدَرْءِ المَضار، وبتفانٍ لجلب المصالح، وذلك يُثمِر الأداء الفاعل الذي يتمثَّل في أداء الأعمال الصحيحة بطريقة صحيحة.
فردَّة فِعل اتِّخاذ القرارات بشجاعة وتفانٍ تكون بأداء الأعمال الصحيحة بطريقة صحيحة، وهذا هو مفهوم القيادة الفاعلة
وفاعلية الأداء.المؤلف ..
عبدالله بن حسين شقيبل
85.00
-
القيادة الملهمة وصناعة التميّز الوظيفي
القائد الملهِم "ما يُلْقي في روح القائد من قدرة إبداعية، تدفع المرؤوسين نحو العمل بأعلى مستويات التناغم والإيجابية، والدافعية للنجاح، والتميّز في الأداء".
يأتي هذا الكتاب ليسلط الضوء على أدوار القيادات الحكومية، وتحديدًا فئة القيادات الملهِمة، وأثرها في صناعة التميّز الوظيفي، وإلهام المتميزين نحو تحقيق رؤية المنظمة، باستثارة مواهبهم وقدراتهم الإبداعية.
60.00
-
الناصر صلاح الدين الأيوبي: نظرة الغرب لبطل الشرق
هذا الكتاب يبرز نبذة مختصرة عن حياة القائد صلاح الدين الأيوبي.
أردتُ أن أُظهِر رؤية الغرب لصفات ومميِّزات وعيوب هذه الشخصية الأسطورية المسلمة مِن خلال ترجمة مصادر إنجليزية وفرنسية عديدة، وكذلك استشارة مصادر عربية فيما يتعلَّق ببعض التفاصيل التاريخية والدينية، وبذلك تتعدَّد زوايا قراءة تاريخه.
أبهرني إظهارهم للحقيقة بدون مبالغة، وتقييمهم ونقدهم البَنَّاء، فإذا كان هذا رأي الغرب (الصليبيِّين) فيه، فما بالك بحقيقة شخصيَّته مِن وجهة نظر معاصِريه؟
توجد مساحات لَم يسلَّط عليها الضوء في سيرته الذاتية، نعلم الكثير عن إنجازاته، ونعلم القليل عن شخصيَّته، مثله مثل غيره مِن حُكَّام العصور الوسطى.
الفصول الثلاثة الأخيرة مِن الكتاب تتناول ما نستطيع أن نتعلَّمه مِن هذه الشخصيَّة، وكيف يمكننا الاستفادة مِن أخلاقه وأفعاله.. أرجو مِن الله أن تتمتَّعوا وتستفيدوا مِن هذا العمل.
70.00
-
الهولة
الهولة صدًى مِن أصداء قصص الصحراء في عُمق البوادي، قصة حقيقية دارت أحداثها في مساحة مكانية تنساب مِن بياتة شمالًا إلى صعراء جنوبًا، ثم تعود ذهابًا إيابًا فتطوي في لفائف صفحاتها الرملية تاريخ تلك الحقبة الزمنية والتي تناثرتْ في بوادي دولة الإمارات قبل مائة عام مِن تاريخ إصدار الكتاب .
تسطَّرت ها هنا مشاعر اليُتم والمأساة، ثم الانطلاقة والحُب، ثم التعايش والتحدي، وأفكار الإصرار والمعرفة، والمعتقدات السائدة، القناعة العميقة والأخلاق والمبادئ المُتأصِّلة في النفوس والوعي والإدراك، والمعرفة الإنسانية التي ترتقي في ذوات البشر كل لحظة منذ الأزل.
قصص حقيقية بأسماء حقيقية مِن كل مكان، جاء أصحابها وكُلٌّ في جعبته روح يحملها وحروفٌ يرسمها سواء في البر أو البحر أو الجبل، وما يتطلَّبه سرد الرواية بتصرف الكاتب؛ لترى عزيزي القارئ أنَّ "اقرأ" هي بداية كل شيء، وأنَّ "استقِم" هي الطريق، وأنَّ "اصبِر" هي الزاد والعتاد حتى ترى رايات مكتوبًا عليها "فأفوزَ فوزًا عظيمًا".
45.00
-
الهائمون في الحنين
الحنين هو كل ما كان قبل أن تتحول الأرواح والأماكن والأشجار…
قبل أن تختفي الشواطئ مِن على خارطة بلادك…
كل صفة جميلة اقتلعها التاريخ ليحولها إلى الأبشع…
قبْل أن يُحَطَّم قلبك للمرَّة الأولى أو للمرَّة الألف…
كل شيء قبْل خيباتك…
(البحث عن بهجة صغيرة مِن الماضي حين لا يقدِّم لك الحاضر شيئًا أجمل)
45.00
-
المَرامُ في مُجْمَلِ أحداثِ الغَرام
المرام هو ليس مجرد أوراق ومداد.. هو رعشة قلب يختلج في أحشاء قلم، مداده ليس حبراً أو دماً، بل دموع المُقل.
هو خارطة المشاعر التي ضاع فيها وجودنا، وفقدنا التمييز بين كونها واقعاً، أم هي مجرد لعبة على كف الفرص! وبتنا نعيش التيه كأحجار شطرنج ملتوية، أرواحنا فيها معلقة بيد الحظ، ولا مهارة هنا ولا تخطيط واستراتيجية!
هو الصفعة التي تجعلنا نصحو من غفلة كنا نعتقد فيها أن الحياة بكل ما فيها كانت تبدو هادئة، سرعان ما يفتح ألمُها على خدِّنا أعينَنا، لنرى أن كل شيء بدأ يتلاشى ويتحطم على مذبح الواقع.
هو مسرحية عشناها وعايشنا شخوصها، الذين اعتقدنا منذ ولوجنا على خشبة المسرح أنها شخوص حقيقة، ونزعم أننا كنا نعرفهم، ثم يعلن تصفيق الجمهور في نهاية هذه المسرحية، أن هذه الشخوص والشخصيات لم تكن إلا مجرد صور في إطار في لوحة في مشهد مسرحي.. كان طيلة الوقت عبثياً!
60.00
-
الملامح العامة للبحث العلمي في الدراسات الاجتماعية
إنَّ الكتاب الذي بين أيدينا هو الإصدار الأول مِن سلسلة في البحوث الاجتماعية، التي تتكوَّن مِن ثلاثة مؤلَّفات سيَتمُّ إصدارها تباعًا، وتتولَّى مكتبة اليقظة العربية مسؤولية الإشراف على إصدار هذه السلسلة البحثيَّة، استمرارًا لدورها الرائد في هذا المجال، وذلك لنشر الوعي المجتمعي بالقضايا المجتمعية وعلاجها، والذي يمثِّل جزءًا مِن أهدافها الرئيسة.
ويدور مِحوَر هذا الكتاب حول تأكيد أهميَّة المعرفة العلمية، ورفع المستوى المعرفي لدى الإنسان، وتفعيل دوره في تطوير المجتمع، وبذلك تتحقَّق رفاهية المجتمع وتحسين الظروف الاجتماعية لأفراده، وذلك في الواقع هدف البحوث العلمية ومجالها الأساسي.
ويُعطَى تشريح النِّظام النَّسقي للتصوُّرات النظريَّة أهميَّة قُصوى في هذا الكتاب، فيتمُّ تحديد المعاني ومعرفة التشابه والاختلاف فيما بينها، مع الالتزام قَدر الإمكان بالدِّقَّة والوضوح، والتَّسلسل المنطقي، والاعتماد على الانتقاء للأدبِيَّات المتخصِّصة في دراسة البحوث الاجتماعية والإنسانية.
ولا شكَّ أنَّ العلاقة بين الاهتمام بالمعرفة العلمية وازدهار حضارة الأمم قد ثبتَت برهَنَتها على مرِّ العصور التاريخية.
45.00
-
الملامح العامة للبحث العلمي في الدراسات الاجتماعية - الإطار التجريبي (العملي)
هذا هو المُؤَلَّف الثَّاني مِن سِلسلة فِي البُحوث الاجتماعيَّة، أَعَدَّتهَا مَكتَبة اليقَظَة العَرَبِيَّة، وعُنوانُهَا "الملامح العامَّة لِلبحث العلمِيّ فِي الدِّراسات الاجتماعيَّة"، مضافًا إليها عُنوان جَانبِي لِكلٍّ مِنهَا.
وفي هذا المُؤَلَّف يحمل اسم: "الإطَار التَّجريبي"، ويتناول كَيفِيَّة تَطبِيق أهمِّ المناهج والأدوات لِجَمع المادَّة المستخدَمة في العلوم الاجتماعية، وإلقَاء الضَّوء على مزايَا كُلٍّ مِنهَا وعيوبِهَا، وَذلِك انطلاقًا مِن مَدخَلين أساسيَّينِ، همَا: المدخل الكَمِّي، والمدخل الكَيفِي.
وبِناءً عَلَيه، فَقَد حَرَصنا على أن يَكُون الباحث مُلِمًّا بِأَهَم الإجراءات العَمَلِيَّة فِي مَجَال البُحوث العِلميَّة، فَجَعلنَا لُغَة الكتَاب سَلِسَة مع شَرح مُبَسَّط لِلإجراءات المَنهَجِيَّة، الَّتِي مِن شَأنِهَا أَن تُسَهِّل على الباحث عَامَّة والباحث المبتَدِئ خَاصَّة، الفهم وَسُرعَة الإنجاز، فَكَانَ هذَا (المُؤَلَّف/ الكتَاب) هَدَفُنَا الَّذِي نَأمُل أَن يُسَاعِدَهُ فِي إجراءات بَحثِه بِطريقة عِلمِيَّة، وَبِجُهد أقلَّ.
45.00
-
المدير الأخطبوطي
لا تخلو بيئات العمل الإدارية الصغيرة منها أو الضخمة مِن التقنيات المستخدمة لتسيير وتنظيم العمليات، وتقديم الخدمات للجمهور.
وهذا الكتاب مقتبس مِن خبرات وتجارب المؤلف في العمل الإداري والتقنيّ بين جهات عمل حكومية مختلفة، وهو دليل المستخدم لمن يريد أن يراقب، أويتابع، أو يدير، أو يطوّر الموارد المتوفرة في بيئة العمل، سواء أكانت موارد بشرية أو موارد مالية، أو حتى لمن يرغب بإنشاء بيئة عمل جديدة.
وتمَّ ذِكْر أهم المفاتيح لإدارة التقنيات في هذا الكتاب بطريقة غير تقنية؛ ليتمكن غير المختصين مِن فهْم الأمور الأساسية لتسيير العمل.
ويمكن أن يستند عليه كل قائد مكَلّف بتولي مهام إدارة تقنية المعلومات بشكل مؤقت، حتى وإن لم يكن ذا خبرة أو مختصًّا في المجال التقني، فإدارة تقنية المعلومات كغيرها من الإدارات بحاجة إلى قائد يمكنه أن يخطط وينظم ويوجه، أمَّا الأمور التقنية التخصصية فتتم مِن خلال موظفين تقنيين مختصين وأكْفاء في مجال عملهم التقني، وهذا الكتاب سيكون دليلهم إن رغبوا في تطوير مساراتهم الوظيفية، والارتقاء في السلم الإداري لمناصب إدارية أعلى.
45.00
-
المسنمات
في مسنماتٍ مما مُدّت بهِ صيرورةُ القلبِ شهابٌ مِن كلامٍ أصبحت مِن الأقــداحِ شرابًا تذوقهُ روحي مِنها في الشايِ، والقهوةِ، وغيرهما.
ومهما كان الحالُ الذي لا يَبْقَى على حالٍ، جالسْتُ هذهِ اللغةَ على أنّا وقفنا على مُرادٍ أن لا شيءَ في المسنماتِ يُبني عليهِ؛ إذ ليسَ قاعدةً، فالصقلُ يستتبعُ بالصقلِ ولا ســواه، وفي هذا العمل الجمالي فتحتُ بابًا للتأويلِ بيراعِ سعد بن عبدالعزيز الزير صقلًا في جانبِ الرؤيةِ، وبهِ كانت الحاشية.
40.00
-
المعرفة ومفاهيم الخلق بين التراث والحداثة
إن منعم النظر في تراثنا الإسلاميّ يلفي أنه زاخر بالدرر والغرر والنفائس، فقد أفاض علماً على الدنيا كلها حيناً من الدهر، إلا أنه شابه ما كدّره عبر ثنايا الزمان، فقد اُترعت كتبه بما أضر ذلك التراث من أساطير وخرافات؛ فصار لزاماً علينا فحصه ودراسته وفق ما استجدمن علوم وما اُستحدث من معارف. وكما قضى عنوان الكتاب بينالتراث والحداثة، فإن الكتاب يقارن مسائل الخلق (الكون/ الإنسان)حسب ما جاء في كتب التراث وتفاسير القرآن وما رافقهما من أخطاء،وما جادت به قريحات العلماء المعاصرين.فقد كان ما في بعض تلك الكتب من تهافتٍ، الأثر الكبير في تسرب الألوفإثر الألوف من المسلمين من دينهم؛لأنهم عدّوا ما في متون تلك الكتب مقصد النصّ ومراميه،ومن ثم جادلوا بغير علم من خلال تلك الكتب وليسمن خلال أغراض النصّ وغاياته.
70.00
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط على هذا الموقع لتحسين تجربة المستخدم الخاصة بك ولأغراض تسويقية.
بالنقر على أي رابط في هذه الصفحة، فإنك تمنحنا موافقتك على تعيين ملفات تعريف الارتباط
