-
زيارة طبيب المشاعر
تغييرات كبيرة حدثت في حياة "لوك". فقد انتقل إلى مدينة جديدة والتحق بمدرسة جديدة كذلك. كل تلك الأحداث والتغييرات أثّرت فيه كثيراً و جعلته حزيناً و غاضباً. كلنا نمرّ بأوقاتٍ في حياتنا نُحسّ فيها ببعض الإحباط. في أوقات صعبة كهذه، بإمكاننا الاستعانة بطبيب نفسي يُساعد الأطفال وأهاليهم في تخطّي هذه الأزمة. تروي هذه القصة كيف أنّ زيارة "لوك" لطبيب نفسي ساعدته في التعامل مع مشاعره الفيّاضة.
AED 45.00 -
الممرضة الصغيرة
تعثرت هيما وهي تركض مع صديقاتها وجرحت ركبتها. بدأ الدم يسيل من الجرح المؤلم، بكت هيما وأسرعت مذعورة إلى البيت متجهة لأمها؛ فخففت الأم عن هيما واتصلت بجارتهم الممرضة ريم؛ كي تضمد الجرح. أتت الممرضة ريم وعقمت الجرح. أُعجبت هيما بالممرضة ريم، وتمنت أن تصبح ممرضة مثلها عندما تكبر؛ لذلك طلبت من الممرضة أن تحدّثها عن مهنة التمريض.قالت الممرضة: "التمريض هي إحدى المهن الصحية، وهي من أشرف المهن، إنها مهنة إنسانية لارتباطها بمساعدة المصابين على التشافي".
الممرض والممرضة يقدمون الخدمات الصحية والعلاجيّة للمحافظة على صحة الفرد وبقائه سليماً.
AED 50.00 -
انتصار أحلام
هَذِهِ الْقٍصَّةُ الْقَصِيرَةُ الْوَاقِعِيَّةُ الْمُلْهِمَةُ، تَدُورُ أَحْدَاثُهَا حَوْلَ فَشَلِ الطِّفْلَةِ (أَحْلاَمَ)، وَالَّتِي كَانَتْ فِي أُولَى سَنَوَاتِ الدِّرَاسَةِ، فَتَتَحَدَّثُ عَنْ رُسُوبِهَا، وَإحْبَاطِهَا، ثُمَّ مُحَاوَلَتِهَا الْخُرُوجَ مِنْ تِلْكَ الْأَزَمَاتِ بِإِرَادَةٍ قَوِيَّةٍ؛ لِتَصْنَعَ نَجَاحَهَا بِنَفْسِهَا دُونَ مُسَاعَدَةِ أَحَدٍ، بِلْ إِنَّهَا تَتَطَوَّعُ لِتُسَاعِدَ الْآَخَرِينَ عَلَى صُنْعِ نَجَاحِهِمْ أَيْضًا.AED 45.00 -
سَلَامَتُكَ في وَعْيِكَ المُرُوْرِي
تَخَيَّلْ مَا قَدْ يُصَادِفُكَ عِنْدَ خُرُوجِكَ مِنَ الْمَنْزِلِ؟
مِنْ أَجْلِ سَلَامَتِكَ، اتَّبِعْ دَائِمًا إِرْشَادَاتِ السَّلَامَةِ!
"سَلَامَتُكَ فِي وَعْيِكَ الْمُرُورِيِّ "
كِتَابٌ لِلْأَطْفَالِ مِنْ سِنِّ 3 سَنَوَاتٍ فَمَا فَوْقَ.
مَفْهُومُ السَّلَامَةِ وَالْوِقَايَةِ هُوَ أُسْلُوبُ حَيَاةٍ.
أَنْتُمْ جِيلُ الْمُسْتَقْبَلِ وَتَسْتَحِقُّونَ مِنَّا كُلَّ الرِّعَايَةِ.
هَيَّا مَعًا.. لِنُشَاهِدْ وَنَقْرَأْ وَنَتَعَلَّمْ.
AED 40.00 -
شديد قبضته حديد
لما كانتِ المدرسة هي البيت الثاني للأطفال، والمجتمع المُصغَّر الذي تدور فيه الكثير منَ الأحداث مِن خيرٍ وشرّ، ومِن صَواب وخطأ، وسلوكيَّات صحيحة وخاطئة، تصقل خبرة الأطفال وتهيئُهم للعالم الخارجيّ.
أحببتُ تسليط الضَّوء على مجموعة منَ السلوكيَّات الخاطئة التي تحدُث في المدرسة، وإيجاد السلوك الصحيح كبديلٍ لها، فكتبتُها على شكلِ قصص تشويقيَّة للأطفال.
تتكَوَّن المجموعة من أربع قصص تدور أحداثُها حول مشكلات أخلاقية يُواجهها الطلبة في المدرسة، تتمثَّل في التنَمُّر من خلال الاستهزاء بالآخرين، والتعدِّي اللفظي عليهم وعدم احترامهم، وسوء الظَّن بهم وكراهية الخير لهم، والتقليد الأعمَى، واقتراح السلوك البديل لكلٍّ من هذه المُشكلات من خلال مَجريات القصص.
AED 40.00
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط على هذا الموقع لتحسين تجربة المستخدم الخاصة بك ولأغراض تسويقية.
بالنقر على أي رابط في هذه الصفحة، فإنك تمنحنا موافقتك على تعيين ملفات تعريف الارتباط