-
الحياة هنا أفضل
مجموعة قصصية تحمل في طياتها كلَّ متناقضات الحياة بين الألم و الأمل، الجبن والشجاعة، المواجهة والتراجع، وهُمَا الحبُّ و العطاء غير المشروط.. كما يُطلِعونا على أسرارهم لنعيش معهم تلك اللحظات على اختلاف تأثُّرنا بها.
AED 0.00 -
الأشهب
لم أعرف التشرّد في الشوارع فمكاني دوماً الأحضان، أنعم بالدفء والدلع، وحتى أثناء النوم لا أحمل همّ الغطاء فهناك من يغطيني بلحاف يحويني مع دلّوعة البيت الرقيقة "سوسو".
وضعي الآن اختلف تماماً، إذ أصبحت أتسكّع من رصيف إلى آخر، ومن زقاق إلى ممر، وحتى القيلولة التي كنت أنعم بها تحت هواء مكيف غرفة الصغيرة، فقد أصبحت أتّقي لهيب الشمس أسفل السيارات المتوقفة في الحي، وحرارة الأسفلت تشوي جلدي. حين شاهدني قط عجوز بالكاد تحمله قوائمه نظر نحوي طويلاً وهو يهز ذيله قائلاً:
"مثلما راكمَ الدلال شحمَ أفخاذك، ستذيب لواهيب المدينة حتى هدب عيونك يا الأشهب".
AED 0.00 -
الْخُرُوجُ مِنَ الشَّرْنَقَة
الكتاب عبارة عن مجموعة من القصص القصيرة ذات الطابع الاجتماعي غالباً.
بعضها عاطفي وبعضها الآخر يتحدث عن معاناة السوريين خلال الحرب.
غالباً ما تكون المرأة هي محور القصة وبطلتها؛ لأن المجتمع قائم عليها، فهي الأم والزوجة والصديقة والابنة والشقيقة.
AED 0.00 -
أخذوني بعيدًا
هل أرِيدُه أن يُبادِلَني نفس المشاعر؟!
لقد عقدتُّ العزم على الهرب والرَّحيل إلى الأبد!
عليَّ محاربة هذا الحبّ..
لكن لا سيطرةَ لي على قلبي.. إذًا هذا ذنبُ قلبي.أصبحتُ بين نارَين..
نار الحبِّ.. ونار التضحية.ما الَّذي ستختاره ريم، وفي صدرها تتأجَّج تلك النيران؟
ماذا يخبِّئ لها القدر؟
وهل سيكون منصفًا معها كونها أنثى؟ما المصير الذي ينتظرها؟
وهل هناك مصائب وفواجع ستلحَق بها؟AED 4.00 -
أوهام حقيقية
لعل طبيعة عملي مهندساً مدنياً لفترة تزيد على أربعين عاماً، قضيتها متنقلاً بين مختلف بلدان العالم، أجبرتني على تكوين علاقات إنسانية مع طبقات متباينة في ثقافتها، ووضعها الاجتماعي، مما دفعني بالنهاية إلى الهروب من هذا الواقع الممل، والتحليق في هذا الفضاء الشاسع المحيط بنا. وكانت القصة القصيرة التي طالما استهوتني، وخدرتني، وأنا أقرؤها، هي النافذة التي أحب أن أطل منها على القارئ؛ ليشاركني فيها ملامح هذه الأوهام التي رسمتها الحياة أمامنا.
AED 4.00 -
ما بعد الكورونا
مجموعة مِن القصص القصيرة مِن الحقيقة والخيال، رَسَمَتْ أحاسِيسَ شخصياتها أنماط حياتِهم، وكانت هي الوقود الذي يغذِّي هذه الحياة حتَّى النهاية بغضِّ النَّظر عن نوع التغذية، منها السلبي ومنها الإيجابي باختلاف تجاربهم مِن خوف، وحسد، وأمل، ونشوة.
AED 0.00 -
ما هي كنوز صحرائنا؟
القصَّة تروي حكاية هزَّاع وريم والجمل إعمار الذين انطلقوا في رحلة إلى صحراء الإمارات لاستكشافها.
رحلة الأصدقاء الثلاثة تكلَّلَت باللحظات الجميلة إلى أنْ واجهَتهم مشكلة بيئية، فكيف يستطيعون حلَّها؟
هذا ما سنعرفهُ في طيَّات القصة.
AED 4.00 -
من منظور قلم
لا أعلم! لا أعلم إن كنت ستدفع قيمة هذا الكتاب أم لا! ولن أراكَ وأنت تسترق النظر من الداخل..
ولا أعلم إن كان ينتابك الفضول عن كيفية موت الملك، أو عن الذي أكل آخر قطعة من الحلوى...
ولست مجبراً على قطع تذكرة لحضور مسرحية الحياة التي ستعرض بين صفحاتي..
ولا أعلم إن كنت تعرف من أقصد عندما قلت: "عنيدةٌ جداً"؛ فلا داعي أن تُقلِّب صفحات كتابي!
لكنّي أعلم أن ما يحتويه هذا الكتاب، قد يجعلك تشعر بالذي بِتُّ أشعرُ به...
AED 4.00 -
نشوة الجلوس
إن فن القصة فن جم الفوائد، ومن خلال هذه المجموعة القصصية، وعبر شخصيات من المجتمعات العربية، استطاع الكاتب أن يصف لنا جانباً من الوعي العام؛ عبر وجهات نظر مختلفة، محاولاً السمو بالوعي العربي بتفاؤل كبير."نشوة الجلوس" مجموعة قصصية من ثلاثة فصول :
الفصل الأول:
يحوي عشر قصص، كل منها تعبير من خلال جلسة لبطل يسرد أو يتذكر أحداث معينة.
الفصل الثاني:
مكوَّن من عشر قصص، ورواية الأحداث من وجهات نظر مختلفة لنفس القصص السابقة.
الفصل الأخير:
قصة وحيدة مركزة وجامعة لكثير من أبطال القصص السابقة.. هذه القصة من نوع خاص، وإثارة وتركيز خاصين، وتشويق نتركه للقارئ الكريم.
جلس ليكتب بقلمه، ونقرأ له بأعيننا ونركض معه بخيالنا، في فضاء نجومه تشكلات للوعي العربي.
AED 0.00 -
نهر عمّان الوحيد
"والنهر المدعو (مية عمان) ينبع من بركة في طرف البلدة الجنوبي، ويجري في وادٍ تتاخمه على الجانبين تلال صوانية قاحلة.
ضفاف النهر، وكذلك مجراه، جميعها مرصوفة، إلا أن سيول الشتاء جرفت الرصفة في أغلب الأماكن، إن جدول الماء مملوء الآن بأسماك صغيرة". الرحالة بيركهارت
في المجموعة حكايا مسكوت عنها غاب رواتها ولم يروها أحد وشخصيات قد تكون حول المرء ولكنه لم ينتبه من قبل لوجودها.
جمال مختبئ يحتاج قارئاً بقلب مصغٍ وروحٍ إنسانية يقظة. هنا تجد القصص المنحازة بأكملها لصالح الإنسان العادي ذو المشاكل الصغيرة والآلام التي تبدو بسيطة وصولاً للعذاب الذي تسببه أسئلة الوجود الأولى.
لا تقدم القصص أجوبة جاهزة ونهايات مغلقة بل تحفّز الروح على خلق النهايات وربط الأحداث وإسقاط الشخصيات على واقعها المعاش.
AED 4.00 -
لص يطرق الأبواب
ما هذا الصّوت؟
مَن يزورنُا في هذا الوقت المتأخِّر؟
هل أفتح؟
أصدرَ الباب صريرًا مزعجًا..
مَن هناك؟
لم يصلني ردّ، لذا مددتُ بصري للخارج وما كان الطّارق سوى متسوِّل..
هل تريدُ بعضَ الطّعام؟
كانت أعينُه مغرورقةً بالدّموع لكنَّه لم يَردّ. أشفقتُ لحاله وقلتُ مجدَّدًا: هل تريدُ نقودًا؟
أخيرًا ردَّ بهمسٍ: بعض المشا......
لكنَّني أغلقتُ الباب بقوَّةٍ وصاحَ بي صوت: متسوِّلٌ كاذب، كلُّهم كاذبون..
قال صوتٌ آخر: هو لا يريد مالًا، لا يريد طعامًا
عمَّ السّكون...
طرقة طرقة
رجاءً افتحوا الباب.. لكنْ لا مجيبAED 4.00 -
لم تكن غيمة
كان يوماً واحداً، ولكنه كفيل بتغيير كل شيء..
مع ذلك؛ فكل هذه الفوضى ستختفي.. كل هذه الأوقات العصيبة ستنجلي.. الأوجاع التي لا تُحتمل ستنقضي.. الربيع قادم...
وإن طال شتاء هذه المرة، وكان سقوط أوراق الشجر أبكر؛ فسيكون الربيع أفضل، محملاً بالكثير من الجمال الذي يستحق الانتظار.
AED 4.00
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط على هذا الموقع لتحسين تجربة المستخدم الخاصة بك ولأغراض تسويقية.
بالنقر على أي رابط في هذه الصفحة، فإنك تمنحنا موافقتك على تعيين ملفات تعريف الارتباط