مُستَحسَن يقرأ
-
زحمة عشرين
خربشة قلمحياة كلٍّ منّا عبارةٌ عن كتابٍ يحتوي على عدة فصول، نحن من نختار العنوان والشّخصيات الرَّئيسية، نشارك القدر بشكلٍ كبيرٍ في المحتويات، نكتبُ تفاصيل قصّتنا بدقّةٍ عن طريق ما نُدخِله لعقولنا وأحاسيسنا.. لكنّ الكتاب بلا ملخَّص، لن نعرف شيئًا عنه سوى عن طريق الانغماس في كلّ لحظةٍ فيه بكلّ ما نملك. لن نستطيع قلب الصَّفحات أو تخطّي الفصول التي لا تعجبنا، فكلّ كلمةٍ مكتوبةٍ لنا.. وفور اجتيازِنا للعقبات التي كنّا نرفض المشاركة فيها، ندرك أنّ الأمور ليست بذلك السوء. ولكنّ الواقع أنّ الصّعاب لا تصبحُ سهلةَ التّجاوز، نحن من نصبح أقوى في تجاوزها.
مرحلة العشرين تُعَدُّ بمثابة عقدةٍ من الصعب فكُّها، وجميعنا نمرُّ بمراحلَ مختلفةٍ فيها، لذلك يقدّم كتاب "زحمة عشرين" فائدةً لكلِّ أبعاد الحياة ومختلف مجالاتها، وخصوصاً لمن هم في فئة العشرينَ ويعيشون وسط الازدحام، ويعمل على إزالة العوائق وإعادة تكوين الإنسان لنفسه ويقدّم حلولًا بطرقٍ مبتكَرة.
AED -
زعيمة الروح الحلوة
كتابٌ لا تكلُّفَ فيه، كلماته بسيطة، يحتوي موضوعات مختلفة، لا يتعلَّق بجانب واحد فقط.. روح حرَّة تهيم بالسعادة مع الحروف وبين الكلمات، يربت على كتف أحدهم، يُضحِك سنَّ أحدهم، يبارك لأحدهم، ينصح أحدهم، أو يُلهِم أحدهم.. هذا هو الكتاب.
AED -
سيِّدَةُ الألوان
- سيدةُ الألوانِ قصةٌ مِن الأدبِ البيئيِّ، تحكي قصةَ فراشةٍ بديعةٍ، ألوانُ أجنحتِها مِن ألوانِ الزهورِ، وجمالُها مِن جمالِ الغابةِ، تخرجُ معَ صديقتِها بنتِ عيدٍ في جولةٍ، وتنطلقُ الأحداثُ المُشَوِّقَةُ لمواجهةِ ما يعترضُ الغابةَ مِن كوارثَ وآفاتٍ عديدةٍ.
AED -
سيّد الكرز
أحدَثَ هذا هنا أم هناك؟! لقد كنتُ تائهة إلى حدِّ الهذيان حينما كانت الظلمة دامسةً وكأنَّ أعمدة الإنارة الكهربائية في الطرقات وكذلك "الكشَّافات" المتفجِّرة على أسوار وأسطح المنازل المجاورة لا تعمل أو خَفَتَ ضوءُها، بل تخلَّت عن وظيفتها في حراسة الشوارع والأرصفة، وفضح مَن يريد أن يخفيه الظلام؛ لذا دأب الناس في تلك الليلة على لبس اللون الأبيض؛ كي لا يصدم أحدهم بالآخَر، فهم لا يستطيعون رؤية أنفسهم أو مَن يسير حولهم.
كان كلُّ هذا واضحًا جدًّا مِن خلال نافذة غرفتِي المطلَّة على الباحة المخصَّصة لممارسة الرياضة في منطقتنا، والمقابِلة للشارع الرئيس في المنطقة.
AED -
سين: عندما بات حديثي بلا جدوى التزمت الصمت
لطالما أردت الحديث والتبرير، لم يُسمح لي في بعض الأحيان، وعندما تُتاح لي الفرصة؛ يُفهم عكس ما أقصد!
هم لا يحتاجون أي فرصة بعد الآن...
AED -
سيد شبحون والدولاب
قِصَّةٌ لِلأَطْفَال (3+) لثَلاثِ سَنَواتٍ فَمَا فَوق
"قِصَّةٌ لِأولئِكَ الأَطْفَالِ الَّذينَ يَمْلِكُونَ مُخَيِّلَةً جَمِيْلةً، فَيَعِيْشُونَ مَا لَا نَسْتَطِيْعُ أَنْ نَعِيشَه، ويَحْلُمُونَ بِمَا لا نَحْلُم بِهِ، وَيِمْلؤونَ العَالَمَ حَولَهُمْ جَمَالاً".AED -
سيدي
كتاب سيدي بُنيَ على قصص وحقائق محيطة بنا في مجتمعنا والمجتمعات الأخرى، والعقائد المختلفة.
تحدث عن:
- الخيانات من الأزواج من كلا الطرفين.
- استقبال أحد الطرفين للخيانة وتقبُّل الأمر، والبعض بعدم التحمُّل والرفض لها.
- بعض الأمراض الجنسية التي يعتقد الشخص الخائن أنها لن تنتقل لأنه محتاط.
- المجتمع المحيط بنا والأفكار والتقليد الأعمى لكل شيء.
- تربية الجيل الجديد والنشء الصالح.
ينادي بالأمهات بتربية جيل صالح، وألّا يترك التربية للآباء الغير أسوياء.
وانتهى المطاف بأشعار نزار قباني وقيس في جميلات نون النسوة...
AED -
سَفَرِيَّاتُ الإِخْوَةِ الثَّلاثَة
تناولَت قصَّة سفريَّات الإخوة الثلاثة حكاية ثلاثة أشِقَّاء يعيشون مع والديهم، كانوا فقراء لكن لا يمدُّون أيديهم إلى الغير، بل يعتمدون على الله وعلى أنفسهم في طلب الرزق الحلال.
ولِكَي يحسِّنوا مِن مستواهم المعيشي نصحَتهم والدتهم بالسفر إلى البلدان البعيدة، وكان لها ما أرادت؛ حيث ذهب كلُّ واحد منهم إلى بلد عربي، وتعلَّموا الحِرَف.
بعد مدَّة زمنية طويلة جمعوا ثروة هائلة، ورجعوا إلى بلدهم، وأقاموا بيتًا كبيرًا مِن عَرق جبينهم.
AED -
سَلَامَتُكَ في وَعْيِكَ المُرُوْرِي
تَخَيَّلْ مَا قَدْ يُصَادِفُكَ عِنْدَ خُرُوجِكَ مِنَ الْمَنْزِلِ؟
مِنْ أَجْلِ سَلَامَتِكَ، اتَّبِعْ دَائِمًا إِرْشَادَاتِ السَّلَامَةِ!
"سَلَامَتُكَ فِي وَعْيِكَ الْمُرُورِيِّ "
كِتَابٌ لِلْأَطْفَالِ مِنْ سِنِّ 3 سَنَوَاتٍ فَمَا فَوْقَ.
مَفْهُومُ السَّلَامَةِ وَالْوِقَايَةِ هُوَ أُسْلُوبُ حَيَاةٍ.
أَنْتُمْ جِيلُ الْمُسْتَقْبَلِ وَتَسْتَحِقُّونَ مِنَّا كُلَّ الرِّعَايَةِ.
هَيَّا مَعًا.. لِنُشَاهِدْ وَنَقْرَأْ وَنَتَعَلَّمْ.
AED -
سَرِقَةٌ من نوعٍ آخرْ
الثورة التكنولوجية والتطور السريع أتاح الفرصة أمام الرسائل الالكترونية أن تخترق حياة الكثيرين منا دون استئذان، وهذه الرسائل أخذت تُلقي بظلالها على مُتلقيها بصور متفاوتة.
هذه الرواية تتحدث عن (روفان)، تلك الفتاة اليافعة التي كان للرسائل دورٌ كبيرٌ في تغيير مجرى حياتها، فمنذ تلقيها رسالة وصلتها في الماضي، وبسببها أحبت وأهدت كل مشاعرها لمن أحبت، ولكن فجأة؛ وجدت نفسها وحيدة، بعد أن خسرت من ظنت أنها أحبت، فصاحبها الحزن والألم لعدة سنوات، ولكنها تأكدت بعد فترة أنها لم تخسر شيئاً، ولكنها أحبَّت من لا يستحق، لذا قررت أن تنفض عنها أحزان الماضي وبدأت من جديد، فاعتلت صهوة النجاح، وتناست بمحض إرادتها شيئاً اسمه الحب.
ولكن بعد مضي سنوات طويلة وصلتها رسالة مجهولة، قاومتها بقوة؛ فهي قد اتخذت قرارها بعدم الخوض بقصص الحب الذي لم تعد تؤمن به، ولكن محاولاتها باءت بالفشل ولم تُجدِ، فقررت أن تصفح عن الماضي بفرصة جديدة، ولكن هل تفلح؟ أم تتعرض (لسَرِقةٍ من نوعٍ آخر)؟!
AED -
سفاح في أروقة الماضي
- الجريمة أصبحت واقعاً لا مفر منه.. هي الحرب التي تبدأ من شعلة، ثم يتطاير شرارها لتصبح حريقاً جباراً في قلب الإنسان، الذي أصبح جمراً بارداً، ثم رماداً. القوة والسلطة سمٌ يغتال أصحابه.
AED -
سُودة
لقد كانت تلك الليلة الباردة في طريقي للطائف صَعْبةً؛ عندما ظهر لي ذلك الجمل كسراب يقترب شيئاً فشيئاً، لمْ أكن أتصور أنهُ يحمل على ظهره تلك الوليدة، أدركت حينها أن أمامي خيارين، أحدهما ما رسمْتُه لنفسي، والآخر ما جلبته لي الأقدار.. وكانت الرحلة في طريق تحمُّل المشاق، وتلك الأمانة التي لم أكن أحسب حسابها قبل تلك الليلة (مُصعب). نظن أننا من نرسم طُرقنا ومساراتنا في هذه الحياة، إلَّا إنَّ الواقِع هو أنَّنا مَن نختَارُها، وما أصعَب أنْ يوضَع الإنسان بين طُرق رسمتها الأقدار له وحَرَمَتْه حقَّ الاختيار فيما بينها (سُودة). لمْ تكُنِ الفُرَص لتطرِق أبوابنا، ولكن عندما ابتسم لنا القدر ودقَّت الفُرص نوافذنا وأبوابنا، لم نمنع غريزتنا الانتهازية مِنْ قَنْصِها وتحويلها لصالحنا، وإن كانت تطرق نوافذنا وأبوابنا بالخطأ (صفية).
AED