الحبُّ الَّذي خلَّفَته الحربُ أو الحرب الَّتي خلَّفها الحبُّ
لا زال السَّاطي يَنبش أعماقَ الأنقاض
مطالب الحريَّة تقرعُ أبوابَ الظُّلم
دامَ الانتظار طويلًا واقتصرتِ الكلمات
فَـ "مرحبًا بكَ يا سيِّدي المحتال!"
بقلم: أصايل آل جار الله
*متوفر مباشرةً من موزعينا، انقر على علامة التبويب "متوفر على" أدناه
الحبُّ الَّذي خلَّفَته الحربُ أو الحرب الَّتي خلَّفها الحبُّ
لا زال السَّاطي يَنبش أعماقَ الأنقاض
مطالب الحريَّة تقرعُ أبوابَ الظُّلم
دامَ الانتظار طويلًا واقتصرتِ الكلمات
فَـ "مرحبًا بكَ يا سيِّدي المحتال!"
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط على هذا الموقع لتحسين تجربة المستخدم الخاصة بك ولأغراض تسويقية.
بالنقر على أي رابط في هذه الصفحة، فإنك تمنحنا موافقتك على تعيين ملفات تعريف الارتباط