كتاب باندي للشكر, رحلة ويسبر, أحيانًا | Austin Macauley Publishers
كتاب باندي للشكر, رحلة ويسبر, أحيانًا-bookcover

بقلم: نور بنت عاصم

كتاب باندي للشكر, رحلة ويسبر, أحيانًا

حيوانات
الإنجليزية 112 الصفحات التقييمات:
اختر صيغة الكتاب: اختر

*متوفر مباشرةً من موزعينا، انقر على علامة التبويب "متوفر على" أدناه

رِحْلَتُنَا مَعَ الِامْتِنَانِ مُمَيَّزَةٌ جِدًّا. تَذَكَّر، كُلُّ يَوْمٍ يَحْمِلُ شَيْئًا لِنَكُونَ مُمْتَنِّينَ لَهُ. أَرَاكَ غَدًا لِمزيدٍ من المغَامَرَاتِ الجَدِيدَة! وِيسْبَر وَالْأَصْدِقَاءُ قَضَوْا وَقْتًا رَائِعًا فِي اسْتِكْشَافِ سِحْرِ التَّنَفُّسِ. يُمْكِنُكَ اسْتِخْدَامُ تَنَفُّسِكَ فِي أَيِّ وَقْتٍ لِتَشْعُرَ بِالْهُدُوءِ وَالسَّعَادَةِ تَمَامًا مِثْلَ الْحَيَوَانَاتِ فِي الْغَابَةِ! هَذَا الْكِتَابُ يُقَدِّمُ لِلْأَطْفَالِ الصِّغَارِ مَفْهُومَ التَّنَفُّسِ الْوَاعِي مِنْ خِلَالِ شَخْصِيَّاتٍ يَسْهُلُ التَّوَاصُلُ مَعَهَا، وَقِصَصٍ مُمْتِعَةٍ عَنِ الْحَيَوَانَاتِ الْبَرِّيَّةِ، وَعَنَاصِرَ تَفَاعُلِيَّةٍ تُشَجِّعُ عَلَى مُمَارَسَةِ تِقْنِيَّاتِ التَّنَفُّسِ. انْضَمَّ إِلَى كَامِي، وَاسْتَكْشِفْ عَالَمَ الْمَشَاعِرِ الْمُلَوَّنَ! مِنَ السَّعَادَةِ وَالْحَمَاسِ إِلَى الْحُزْنِ وَالْغَضَبِ، كَامِي يُسَاعِدُ الْأَطْفَالَ لِلتَّعَرُّفِ إِلَى مَشَاعِرِهِمْ، وَيُظْهِرُ لَهُمْ كَيْفَ يُمْكِنُ لِكُلِّ شُعُورٍ أَنْ يَجْعَلَهُمْ يَنْمُونَ. مِنْ خِلَالِ أَنْشِطَةٍ مُمْتِعَةٍ، سَيَتَعَلَّمُ الْأَطْفَالُ كَيْفِيَّةَ التَّعْبِيرِ عَنْ مَشَاعِرِهِمْ وَفَهْمِهَا. لِنَسْتَكْشِفْ مَشَاعِرَنَا مَعًا!

صاحبة السمو الملكي الأميرة نور بنت عاصم من المملكة الأردنية الهاشمية، هي مؤلِّفةٌ شغوف بإحداث تأثير إيجابي في حياة الأُسر، والمدارس، والأفراد، وفي حياة عائلتها، أيضًا.

تحمل سمو الأميرة شهادة في القيادة الإيجابية مِن كلية IE Business. وتمزج في رسالتها بين خبرتها الحياتية كأم لثلاثة أطفال ودراستها الأكاديمية؛ لتُلهم بذلك الكثيرين على نهج أسلوبٍ واعٍ في تربية الطفل وفي نظرتنا إلى الحياة عمومًا.

أسَّسَت سمو الأميرة منصَّة "لحظات" لتصبَّ تركيزها على التعليم الواعي وتقديم رؤية جديدة لمرحلة الطفولة المبكِّرة بحيث تكون الروابط الأُسرية المتينة والصحة النفسية والرخاء هي ركائزُها الأساسية.

تنبع رؤية سموها مِن الإيمان العميق بأنَّ الحياة ما هي إلَّا "مجموعة مِن اللحظات"، وأنَّ عيْشَ هذه اللحظات بكامل حضورنا يمكن أن يُسهمَ في تنشئة جيلٍ أكثرَ وعيًا وتوازنًا منذ طفولته المبكِّرة.

تدعو سمو الأميرة العائلاتِ والمربِّين وكلَّ مَن له دور في رعاية الطفل، مِن خلال كتاباتها ومبادراتها، للانضمام إلى عائلة "لحظات" التي هي في تنامٍ مستمر، وذلك من أجل دعم الوعي والنمو العاطفي عند الطفل، لحظة بلحظة.

تعليقات العملاء
0 الآراء
اكتب تعليقًا
سيتم مراجعة مشاركتك ونشرها قريبًا. سيتم حذف المراجعات المتعددة لكتاب واحد من نفس عنوان IP