تتمُّ تنميةُ الذَّات باكتشافِ العالمِ الدَّاخِلِي، ومدى قُدْرته على شفاءِ الجسد، وبعث النشاط والحيوية، والاحتفاظ بالشَّبابِ الصِّحي الطَّبيعي، وذلك مِنْ خلال الإيمان بالشَّيء المُراد حُدوثه، وبتغيير البرمجة الذَّاتية الَّتي تربَّى عليها، بالإضافة إلى الغذاء الجيِّد الصِّحي، والغذاء الروحي، الحركة ومنها الرِّيَاضَات الروحية وغيرها.. إلى جانب كيفية اكتشاف الرسالة وأهميّة التَّصور والخيال في تحقيقِ المُراد أو الأهداف.