بقلم: أحمد عبد المنعم أحمد
*متوفر مباشرةً من موزعينا، انقر على علامة التبويب "متوفر على" أدناه
إن مهنة رعي الأغنام من أقدم وأول المهن الموجودة من قديم الزمان و حتى الآن ولا يوجد نبي من الأنبياء إلا وقام برعي الغنم وقصتنا تلك التي بين أيديكم تدور أحداثها في إطار من الخيال عن طفل صغير يكره رعي الغنم فيحدث معه موقف يحببه في مهنة رعي الأغنام فدعنا نعرف ماذا حدث له.
رئيسُ القسمِ الأدبيِّ في جريدةِ النَّاس سابقًا، وحاصلٌ على بكالوريوس التِّجارة، ودرسَ في دارِ القرآنِ وقسم الدَّعوة وزارةِ الأوقافِ الإسلاميَّةِ الكويتيَّة، وطالب ماجستير بقسمِ الدَّعوةِ جامعة منيسوتا الأمريكيَّة.
انتهيت من قراءة الكتاب في يوم ونصف جميل جدا وخفيف على القارىء وأجمل مافيه الاقتباسات من الايات القرانية ( ان بعد العسر يسرا ) مهما صعبت الحياة هناك دائما أمل ما دمت تحارب ولا تيأس و وردة بطلة الرواية هي خير مثال.
كاتبة مبدعة وقصة رائعة وشخصيات متواجده في حياة كل منا وتحديات تجتازها بصبرك وسعيك حتى تصل إلى حلمك ويعوضك الله وما أدراك ما عوض الله. هذآ الكتاب علمني الصبر وعدم الاستسلام
الكتاب عنوانه مثير يدعو القارىء الى أن يكمل جميع صفحاته والكتاب مقسم الى فصول معنونه وشيقة والافكار التي يناقشها الكتاب حيوية ويحتاجها كل إنسان ليعيش بثقة في توفيق الله له بعد بذل الجهد المطلوب
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط على هذا الموقع لتحسين تجربة المستخدم الخاصة بك ولأغراض تسويقية.
بالنقر على أي رابط في هذه الصفحة، فإنك تمنحنا موافقتك على تعيين ملفات تعريف الارتباط
اكتشف