توقَّفَ عَن الكتابة ليس لأنَّ مخيِّلَته نضبت مِن الأفكار، بل لأنها ازدحمَتْ بها وبدأت تتصارع...!
طَلَب مِن الخادِم أخذَه إلى السرير لينهي هذا الصراع...
هو النوم الذي يُنسينا أَلمَنا، ويجعلنا نحلمُ بما هو أفضل..
وكأنه هروبٌ إلى حيثُ الَّلا شيء!
بقلم: سوسن عبدالله العمران
*متوفر مباشرةً من موزعينا، انقر على علامة التبويب "متوفر على" أدناه
توقَّفَ عَن الكتابة ليس لأنَّ مخيِّلَته نضبت مِن الأفكار، بل لأنها ازدحمَتْ بها وبدأت تتصارع...!
طَلَب مِن الخادِم أخذَه إلى السرير لينهي هذا الصراع...
هو النوم الذي يُنسينا أَلمَنا، ويجعلنا نحلمُ بما هو أفضل..
وكأنه هروبٌ إلى حيثُ الَّلا شيء!
عرفت سوسن الصديقة، القارئة، والأخت، قبل أن أعرفها ككاتبة. كنا نتبادل الكثير من الروايات والكتب. وكما ذكر بعض الكتاب أن "القراءة لا تصنع كاتباً -فحسب- بل تصنع الإنسان بداخله"، وهذا ما حدث لدى سوسن، مع كل كتاب هناك منعطف جديد، ومع كل منعطف أخذت تتكون العقدة التي لا تحل إلا بالكتابة. مرت الكاتبة سوسن بظروف أدت إلى نضجها مبكرا ككاتبة.
فبدأت شخصيات روايتها تتبلور مع بداية حياتها الجامعية، حتى وقت قريب إلى أن استطاعت أن تنسجها كرواية متكاملة الأحداث.
أتمنى للقارئ قراءة ممتعة مع أحداث الرواية وأبطالها.
أخصائية التخاطب:
فاطمة البغلي
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط على هذا الموقع لتحسين تجربة المستخدم الخاصة بك ولأغراض تسويقية.
بالنقر على أي رابط في هذه الصفحة، فإنك تمنحنا موافقتك على تعيين ملفات تعريف الارتباط