إِذَا كُنْتَ تَجُوبُ الْعَالَمَ عَلَى ظَهْرِ طَائِرٍ كَبِيرٍ!
أَوْ تَتَسَلَّقُ سُلَّمَ قَصْرٍ مُمْتَدٍّ إِلَى السَّمَاءِ!
أَوْ كُنْتَ فِي نَهْرٍ مَاؤُهُ عَصِيرٌ، وَقَارِبُكَ قِطْعَةُ حَلْوَى!
مَهْمَا كَانَ مَا رَأَيْتَهُ بِالْأَمْسِ
وَتَشْعُرُ بِالْفُضُولِ، وَتَمْلَؤُكَ الْحَيْرَةُ
تَعَالَ يَا صَغِيرِي لِنَكْتَشِفْ مَا هُوَ.