ستكونين أنتِ الشَّظيَّة التي تُشعل الأملَ بين هؤلاء الضَّائعِين، وسأكون اللَّهَب الذي سيُحوِّل يأسَهم إلى رَماد. فما بين اليأس والأمل، أجنِحة محترِقَة، وأطياف متفَائِلة.
بقلم: عبد الله حسن الفارسي
*متوفر مباشرةً من موزعينا، انقر على علامة التبويب "متوفر على" أدناه
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط على هذا الموقع لتحسين تجربة المستخدم الخاصة بك ولأغراض تسويقية.
بالنقر على أي رابط في هذه الصفحة، فإنك تمنحنا موافقتك على تعيين ملفات تعريف الارتباط