مجموعة مِن القصص القصيرة مِن الحقيقة والخيال، رَسَمَتْ أحاسِيسَ شخصياتها أنماط حياتِهم، وكانت هي الوقود الذي يغذِّي هذه الحياة حتَّى النهاية بغضِّ النَّظر عن نوع التغذية، منها السلبي ومنها الإيجابي باختلاف تجاربهم مِن خوف، وحسد، وأمل، ونشوة.
بقلم: هبة محمد حمودة
*متوفر مباشرةً من موزعينا، انقر على علامة التبويب "متوفر على" أدناه
مجموعة مِن القصص القصيرة مِن الحقيقة والخيال، رَسَمَتْ أحاسِيسَ شخصياتها أنماط حياتِهم، وكانت هي الوقود الذي يغذِّي هذه الحياة حتَّى النهاية بغضِّ النَّظر عن نوع التغذية، منها السلبي ومنها الإيجابي باختلاف تجاربهم مِن خوف، وحسد، وأمل، ونشوة.
هبة محمد حمودة؛ مهندسة معمارية، خريجة ١٩٩٧، تكتب قصصًا قصيرة، ولها العديد مِن القصص، منها: "شيء ما في رأسي"، و"جئتُ لإنقاذك"، و"المرآة".
متزوجة ولها ثلاثة أولاد، الكتابة هواية قديمة لها، كانت تنشر منذ أكثر مِن عشرين عامًا في الجرائد والمجلات، ولها مؤلَّفات كثيرة لَم تُنشَر بعد.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط على هذا الموقع لتحسين تجربة المستخدم الخاصة بك ولأغراض تسويقية.
بالنقر على أي رابط في هذه الصفحة، فإنك تمنحنا موافقتك على تعيين ملفات تعريف الارتباط