اسمحوا لي أن أكون سحابة لا تتوقف، تسير عبر العواصف، والأيام الممطرة، تجول الآفاق، تطفيء تعطش الحقول الخضراء،وتحيي القلوب الفارغة، تجلب قوس قزح والفراشات، دعوني أكون سحابة، لعلني أصبح حرا أخيرا.
بقلم: جواهر الملا
*متوفر مباشرةً من موزعينا، انقر على علامة التبويب "متوفر على" أدناه
اسمحوا لي أن أكون سحابة لا تتوقف، تسير عبر العواصف، والأيام الممطرة، تجول الآفاق، تطفيء تعطش الحقول الخضراء،وتحيي القلوب الفارغة، تجلب قوس قزح والفراشات، دعوني أكون سحابة، لعلني أصبح حرا أخيرا.
لم تكن جواهر الملا من الأشخاص الذين يتحدثون كثيراً، ناهيك عن الحديث
عن نفسها. إنها مجرد شخص مر بتجارب جعلتها تكتب مشاعرها وتنقل كل شيء
على الورق ومشاركتها مع الأشخاص المتعلقة بهم.
كانت الكتابة دائمًا ملاذًا لها، ليس الحاجة ولا هواية!
كماالسفر هو هروب لها حيث تخرج من أي واقع هي فيه وتذهب إلى تلك
الحالة التي تشبه الحلم من ارتفاع الأدرينالين وزيادة السيروتونين، فقد سافرت
إلى أكثر من 30 دولة وتأمل أن تتمكن من
الاستمرار في اكتشاف ثقافات جديدة وتجربة المزيدمن
المغامرات.
لدى جواهر عقل حريص جدًا على التعلم واكتشاف المستقبل وابتكاراته،
الابتكارات ومواصلة النمو في حياتها المهنية. نفس الشيء
وهذا ينطبق على حياتها الشخصية أيضا؛ حيث أنها تحب أن تبقي نفسها مشغولة و
وفاعلة،كتنقلة بين تربيةالأطفال، مهنتها، مشاكلها الشخصية.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط على هذا الموقع لتحسين تجربة المستخدم الخاصة بك ولأغراض تسويقية.
بالنقر على أي رابط في هذه الصفحة، فإنك تمنحنا موافقتك على تعيين ملفات تعريف الارتباط