كانت مجموعتي الشِّعرية مستوحاة إلى حدٍّ كبير مِن معلِّمتي في الصف الخامس، وخاصَّةً إحدى قصائدي المفضَّلة "الغابة".
هذه المجموعة هي نتاج سنوات مِن التَّفاني والجهد، وأدين بالشكر الخاصّ لأمِّي التي ساعدني دعمها الثابت على المثابرة كلَّما شعرتُ بالاستسلام.
بدأتُ في البداية كتابة القصائد كهواية، شيء أفعله عندما أشعر بالملل أو أحتاج إلى التَّشجيع، وبمرور الوقت أصبحَت طريقة لمعالجة أفكاري.
قد يكون تحدِّي العثور على الكلمة المثالية المتناغمة أمرًا صعبًا، لكنَّه أيضًا جزء مِن متعة كتابة الشِّعر.
قبل كل شيء أحبُّ المشاركة في محادثات هادفة مع الآخَرين، مِمَّا يساعدني على التَّواصل والاستمتاع.
هل تعلَم ما الشيء المهمُّ حقًّا؟ ارتداء تلك الابتسامة الضخمة على وجهك!