تتضمَّن فصول الكتاب أهمَّ الموضوعات الحياتية التي تهمُّ الكثير مِن الناس خاصَّةً الشباب، الذين هم في مقتبل العمر.
قَصدتُ في طريقة مناقشة الموضوعات أن تكون مناقَشة بين الجدّ والحفيد؛ لكَي تعكس أهمية الخبرات والتجربة في توجيه الشباب وتحفيزهم لإعمال الفِكر في كلِّ ما يصلهم بأيّ طريقةٍ كانت.
أسلوب الأسئلة والمناقشة يحترم عقل الإنسان ويدرِّبه على التفكير، كما أنَّ هذه الطريقة ترسِّخ المعلومة، وتُيَسِّر استرجاعها عند الحاجة إليها في التطبيق العملي.
الموضوعات معظمها مألوفة، لكن في كلِّ موضوع هناك معلومة أو فكرة أو تجربة وفائدة جديدة.






