ومع كل نهاية تأتي بداية جديدة، كانتهائِك مِن مشاهدة برنامجك التلفزيوني المفضَّل، أو قراءة سلسلة كتب رائعة، أو حتى كتابة ديوان شعر.
عندما يختتم المؤلف عمله الفني النهائي سيستمرُّ هذا العمل في تفسير نفسه، ويُترَك بلا نسيان.
قد تكون هذه كلماتي الأخيرة في لوحة التنفيس العاطفية هذه، ولكن تأكَّدْ مِن التقاط فرشاة الرسم الخاصة بك، وإنشاء قصة فنيَّة فريدة مِن نوعها.
مِن مواليد العام 2004 بدولة الإمارات العربية المتحدة.
(حصة) طالبة إماراتية في سنتها الأولى بالمرحلة الثانوية، بجانب ذلك تعمل كمتطوِّعة نشِطة منذ العام 2012، تعمل في ملجأ الحيوانات ومع الأطفال الصغار والمجموعات الكبيرة مِن الناس مِن العامة. إنها تقدِّر ردَّ الجميل للمجتمع كشعور بالمساهمة فيه، بالإضافة إلى التطوُّع.
لدى (حصة) اهتمامات متعدِّدة في فئات مختلفة، وتظهر هواياتها الأكثر رسوخًا في جانبها الفني، حيث تشعر بحرية التعبير، يمكنها التقاط ذلك إمَّا عن طريق التلوين، أو البناء، أو الرسم، أو العزف على الآلات، أو في مثل هذه الحالة بالكتابة!
"فن التنفيس العاطفي" هو الأول في سلسلة مختاراتها الأدبية.
تعليقات العملاء
اكتب تعليقًا