ما يَعرفه عن نفسه أنَّه ابن بالتبنِّي لأسرة أبي محمد الذي أخذه مِن دار أيتام، وقد عامَله الأبَوان بأفضل مِن معاملة أبنائهما الذين رُزِقَا بهم بعد تبنِّيه، حتَّى إنَّ الأب سلَّم له إدارة الشركة.
وفاة الأب قلبَت حياته رأسًا على عقِب.. كان ثمَّة شك بوجود جريمة قتل.. التحرِّيات كشفَتِ السِّتار عن وجود امرأة غريبة في المشهد.
مَن هذه المرأة التي قلبَتِ الموازين وغيَّرَت مسار حياة وليد ومسار القضية، وكشفَتِ العلاقة الحقيقية بين وليد ومَن تبنَّاه؟