سيرينا بطلة عربيَّة خارقة، تستطيع التغلُّب على الشرِّ بواسطة العطف والطيبة.
مِن خلال شخصيَّة هذه البطلة الخارقة، ستكشف القصَّة مفهوم الصلاح والخير، مشجِّعةً الأطفال على تبنِّي القِيَم الحميدة، والإيمان بأنَّ الخير يمكن أن ينتصر دائمًا على الشرِّ.
بقلم: رغدة العزب
*متوفر مباشرةً من موزعينا، انقر على علامة التبويب "متوفر على" أدناه
سيرينا بطلة عربيَّة خارقة، تستطيع التغلُّب على الشرِّ بواسطة العطف والطيبة.
مِن خلال شخصيَّة هذه البطلة الخارقة، ستكشف القصَّة مفهوم الصلاح والخير، مشجِّعةً الأطفال على تبنِّي القِيَم الحميدة، والإيمان بأنَّ الخير يمكن أن ينتصر دائمًا على الشرِّ.
رغدة العزب كاتبة ومسؤولة علاقات عامَّة، ولكن في واقع الأمر هي مجرَّد روح رحَّالة وراحلة.
صاحبَتِ الكلمات منذ صغرها، عاشت في خيالها أكثر ما عاشت في الواقع، دائمًا ما كانت ورقتها وقلمها هما أوفى أصدقائها، فهما مَن ساعداها على مصاحبة ألمها وآنَسَا وحشة غربتها، وكانا لها عائلة وصحبة في كلِّ بلدٍ عاشت فيه بعيدًا عن أرض الوطن.
اعتادتِ الكتابة باللغة الإنجليزية، ولها العديد مِن المقالات التي نُشِرَت في مجلات محليَّة وإقليمية، كما قضَتِ السنوات العشر الماضية في كتابة الأخبار الصحفيَّة والخطابات بحكم عملها.
خلال رحلتها فقدَتِ الكثير مِن الأرواح التي أحبَّتها، وخُذِلَت مِن أرواح كثيرة وثقَت فيها، ولكنَّها أبَت أن تفقد الأمل في الإنسانية أو تتنازل عن حبِّها للحياة، وتمسَّكَت بيقينها أنَّ بهذه الأرض ما يستحقُّ أن نحيا لأجله.
كانت تعلم في صميم قلبها أنَّه ستمتلك يومًا ما الشجاعة لتشارك قصَّتها مع أرواح أخرى، وتتمنَّى أن تساعد كتاباتها روحًا واحدة فقط في أن تنجو وأن تستنير.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط على هذا الموقع لتحسين تجربة المستخدم الخاصة بك ولأغراض تسويقية.
بالنقر على أي رابط في هذه الصفحة، فإنك تمنحنا موافقتك على تعيين ملفات تعريف الارتباط