بعد خمس عشرة سنة في الغيبوبة، تستيقظ تالا على عالم غريب، لا تعرف أحداً فيه غير والدة لم تتركها لحظة، وحبيب سابق نجا بأعجوبة من حادث كان ضحيته قتيلان وتالا. في قلب فتاة في الخامسة عشرة ستختبر تالا الحب والخيبات في جسد امرأة في الثلاثين. ستتصارع مع ذكرياتها وحب قديم متزوّج لا تستطيع التّخلّي عنه، مع خطر حقبة لا تفهم ألاعيبها، وفرصة حياة ثانية قد تفوتها.