بقلم: مريم عبد اللطيف الرجيب
*متوفر مباشرةً من موزعينا، انقر على علامة التبويب "متوفر على" أدناه
تتمُّ تنميةُ الذَّات باكتشافِ العالمِ الدَّاخِلِي، ومدى قُدْرته على شفاءِ الجسد، وبعث النشاط والحيوية، والاحتفاظ بالشَّبابِ الصِّحي الطَّبيعي، وذلك مِنْ خلال الإيمان بالشَّيء المُراد حُدوثه، وبتغيير البرمجة الذَّاتية الَّتي تربَّى عليها، بالإضافة إلى الغذاء الجيِّد الصِّحي، والغذاء الروحي، الحركة ومنها الرِّيَاضَات الروحية وغيرها.. إلى جانب كيفية اكتشاف الرسالة وأهميّة التَّصور والخيال في تحقيقِ المُراد أو الأهداف.
مريم عبد اللطيف الرجيب؛ حاصلة على درجة الدكتوراه في علوم الطاقة علاجاً وتدريساً. لديها شغفٌ في تنمية الذات وتطويرها، وشغف البحث في كل ما يتعلق بتنمية الذات، بالإضافة إلى شغف القراءة والكتابة والتأليف.
عملت معدِّة ومقدِّمة برامج في مهارات تنمية الذات لثلاثة مواس.
لديها 3 إصدارات طُبعت ولم تنشر: ساعات السعادة، وخواطر يقظة، ورحلة العودة.
تدرّجت في سلم التربية والتعليم في تدريس اللغة العربية وتدرّجت في سلك التربية والتعليم فكانت آخر وظيفة مدير مساعد في المرحلة الثانوية.
لدي مريم تجارب عضوية مثل: عضو في الجمعية الثقافية النسائية، والآن عضو ورئيس لجنة العلاقات العامة والاجتماعية والثقافية في كتلة الوحدة الدستورية "كود"، وساهمت بمؤتمرات عدّة قامت بها الكتلة.
من بضع حروف تستطع أن تعي ما لم تقرأه بعد.. أ/د.محمد أحمد أيها الوارف الشامي أحييك من بلداً فيه اللغة الأم لا تكفِ القارئ !! بأي الكلمات أقصد اللغات ابدأ لأقول لك أو للعالم أني بحاجة لأن اقرأ هذه 'الكتب ككلمات أحاول التعليق لا أن أقيم' فالكتابة يسئم منها من لم يخلق وحيداً ، حين تكون تؤامه الفصاحة بجسداً لا يرى أو بالآحرى أخته من الرضاعة تصبح الحكمة التي تمتزج بالإيمان المطلق تؤام روحه الآزلي - المؤبد ..
الأخ سعيل عثمان سهيل وانا بدوري احييك واشكرك عل تعليقك
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط على هذا الموقع لتحسين تجربة المستخدم الخاصة بك ولأغراض تسويقية.
بالنقر على أي رابط في هذه الصفحة، فإنك تمنحنا موافقتك على تعيين ملفات تعريف الارتباط
اكتشف