أخيرًا، تنكشف لنا القصة الحقيقية غير المرويَّة لاختطاف السفينة بليدا (2011).
تُروَى القصة مِن خلال عيون مدير السفينة، والرئيس التنفيذي للشركة المستهدفة، ومفاوض القراصنة الماكر.
تغوص بنا الرواية عميقًا في المياه المضطربة للأحداث، وتكشف التيَّارات الخفيَّة تحت السطح.
في منطقة خارجة عن القانون في الصومال، ظلَّ طاقم مِن البحَّارة محاصَرين على متن سفينة لمدة عشرة أشهر مثيرة للأعصاب.