الجرس يرن.. مجدداً، وهذه المرة بشكل متتالٍ بلا توقف، آه كم هو مزعج! تركت ما بيدي وأسرعت إلى غرفتك لأتفقدك، وقفت بقرب سريرك وأنت مازلت تحدق في جهاز الجرس.. رفعت بصرك إلي...
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط على هذا الموقع لتحسين تجربة المستخدم الخاصة بك ولأغراض تسويقية.
بالنقر على أي رابط في هذه الصفحة، فإنك تمنحنا موافقتك على تعيين ملفات تعريف الارتباط