شاهدة أحمد

وُلدت شاهدة أحمد في لانكشاير - المملكة المتحدة. وهي بريطانية - آسياوية من الجيل الثالث. فنانة وسائط متعددة، ومديرة إبداعية ومعلِّمة ومستشارة فنية. لطالما أحبَّت الترفيه عن أصدقائها من خلال سرد القصص لهم. تقول: "كان أصدقائي يشجعونني دائماً على تأليف كتاب، وفي النهاية قررت أن أرفع سقف التحدي". شاهدة حاصلة على بكالوريوس في الفنون البصرية من جامعة ليدز، وبكالوريوس (مع مرتبة الشرف) في الفن والتصميم من جامعة برادفورد. حصلت على منحة ماجستير في الفنون الإسلامية التقليدية من الكلية الملكية للفنون بلندن، وماجستير في القيادة المجتمعية من جامعة سنترال لانكشاير، وماجستير في الفنون البصرية من جامعة برادفورد، إلى جانب العديد من المؤهلات المهنية الأخرى. تُقسِّم شاهدة وقتها حاليًا بين المملكة المتحدة وقطر، حيث تعيش وتعمل. كانت تؤمن طوال حياتها المهنية أن الفن والإبداع شكل متنوع من الحوار الذي يجمع المجتمعات معاً. على الرغم من أن اللغة الإنجليزية كانت اللغة الثانية لشاهدة، إلا أنها اتَّبَعت شغفها وكتبت سِراً.. اتباع حدسها ووجود الأشخاص المناسبين من حولها مكّنها من تصديق أن أي شيء ممكن.

شاهدة أحمد
كتب المؤلف
من خلال عيون بنية

تعيش شمَّا البالغة من العمر تسعة عشر عاماً نوعاً مَا حياةً ساحرةً، وبشكل مريح مع والديها، وهما من الجيل الثاني من المهاجرين الباكستانيين، وتستمتع بالحياة الجامعية....

اشترِ الآن